Story cover for مدرسة الكابوس||سومنيا بيونت by DevDeAngel
مدرسة الكابوس||سومنيا بيونت
  • WpView
    Reads 13,017
  • WpVote
    Votes 1,894
  • WpPart
    Parts 61
  • WpView
    Reads 13,017
  • WpVote
    Votes 1,894
  • WpPart
    Parts 61
Complete, First published Mar 01, 2020
(الجزء الثاني) من مدرسة الكابوس
.
.
.
.
.
.
.
(مكتملة)
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add مدرسة الكابوس||سومنيا بيونت to your library and receive updates
or
#249حماس
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
170 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
خيط الدم cover
"أَصْدَاءُ الأَقْنِعَةِ"  cover
احفاد عمران  cover
- أجنحة سامة - cover
زقاق فرنسا 2 -أسطورة ألفي عام من النور- cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
فايروس الصوت S2 ، الإنتقام. cover
بارون الليل cover
Lord of the mysteries cover
مِن الأعمــاق cover

خيط الدم

32 parts Ongoing

حين يتسلل الدم بين خيوط الحياة، تبقى الحقيقة مخفية بين صمت الأمهات، ودموع البنات... جريمة غامضة، فتاة تبحث عن عدالة، وأخرى تُساق إلى قدر مجهول. وحين يلتقي الجرح بالحب... يتغيّر كل شيء.