فى أحد الأماكن العامه فى احياء القاهره الشعبيه وقفت أمام الملجا تستنشق النسيم العليل بابتسامه تأسر القلوب ! نعم لقد نالت حريتها لقد تحررت من العبوديه كما كانت تسميها وقفت تنظر للشمس بحب وسلام أنها تشبهها كثيرا مهما مرت بها من ظروف ومساوئ الحياه سوف تظل تسطع بنورها ودفئها أنها شمسAll Rights Reserved