مُحَادثَـة.
  • LẦN ĐỌC 2,532
  • Lượt bình chọn 565
  • Các Phần 24
  • LẦN ĐỌC 2,532
  • Lượt bình chọn 565
  • Các Phần 24
Đang tiếp diễn, Đăng lần đầu thg 3 04, 2020
مَالذي جَعل المَوتَ والحَياة يَتحدثَانّ!.

-مُبَعثر.
Bảo Lưu Mọi Quyền
Bảng mục lục
Sign up to add مُحَادثَـة. to your library and receive updates
or
#23محادثة
Nội dung hướng dẫn
Bạn cũng có thể thích
القهار والكف الأسود bởi zainab_ali1
11 Phần Đang tiếp diễn
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
Bạn cũng có thể thích
Slide 1 of 10
حفيدة آلـ سرحان ( مكتملة ) cover
جبران العشق cover
في معتقل مجنون {مكتملة } cover
شظايا قلوب محترقة cover
نغزات محرمه ( عراقيه)  cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover
القهار والكف الأسود cover
السمراء وصاحب العكازة cover
ثار الغبار  cover
البقعة المحرمة  cover

حفيدة آلـ سرحان ( مكتملة )

73 Phần Hoàn tất

تدور أحداث القصة حول قصة حقيقية... عن (فتاتين) كان عمل عائلتهما خارج القانون.. تنقلب حياة رنا رأساً على عقب بعد انفصال والديها وتتعرض لعدد من الحوادث منها التحرش والاستغلال والخطف.... اما ابنه عمها (سارة) فيقع ابن صديق والدها في حبها فترفضه تماماً "ويحاول إثبات حبه لها بأي طريقة؟!... #للكاتبة رواء هادي