ربما لامست ملاك الموت..
  • GELESEN 12,343
  • Stimmen 843
  • Teile 27
  • GELESEN 12,343
  • Stimmen 843
  • Teile 27
Abgeschlossene Geschichte, Zuerst veröffentlicht März 05, 2020
-قصتي من نوع فريد،قد تجمع بها جميع انواع القصص،يوجد الهدوء،الخوف،مع بعض الصخب وعدم الاستيعاب،وخذلان،وبعض قطرات الحب الناعم،مع قليل من الاكشن..تابعو لتعلمو اكثر،أن كنت لا تريد النظر للعالم بنظرة أخري، لا تقرأ قصتي..
Alle Rechte vorbehalten
Melden Sie sich an und fügen Sie ربما لامست ملاك الموت.. zu deiner Bibliothek hinzuzufügen und Updates zu erhalten
oder
Inhaltsrichtlinien
Vielleicht gefällt dir auch
الموروث نصل حاد von Asawr_Hussein22
28 Kapitel Laufend
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Vielleicht gefällt dir auch
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سر بين السطور  cover
عاجر  cover
هل ستشرق cover
لبوة على شفا الثار cover
الموروث نصل حاد cover
will You (L.T) cover
أشجار الخريف cover
رحلة لعالم الفن cover
الحافة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

104 Kapitel Laufend

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.