التقينا صدفة فجمعنا قدرا لم يكن بالحسبان
وفرقنا ماضآ لم نكن نعرف انه مازال حي
ما بين دقات قلوبنا العنيفة ومابين ذاك الصراع المستميت للفراق
اصبحنا نسير ع درب الفراق
فكيف ستكون نهاية الطريق
في كُل المرات التي رجونا فيها خِفة الثِقل ، أصبحنا أكثر صلابة نحنُ لا نسقط وقُلوبنا لا تُهان ، نُحن نُقاوم حتى و إن تفتَتت داخل أرواحنا كُل سُبل النجاة