أؤُمِن بالقدَر، أُؤمِن أن صُدفة لقائنا كانت تدبيرُ العزيز الحكِيم.. لم تكن عَبَثاً، وإنّي مُمتنة لتِلك الصُدفة التي جمعتنِي بِك.
..
الغلاف من صُنع المبدعة @misstoto198
جميعهم محاصرونَ بالوجعِ والفقد...
قد لا تتضحُ اتجاهات النجاةَ لهم بوضوح.
الألم يتسعُ شيئاً فشيئاً، فتزيدُ معهُ فجوةَ الخر اب والإنكسار في حياتهم.
نيران الفُراقِ والخسارة تشتعلُ ببطء..
هل ستحرقُ افئدتهم من هولِ الآسى والحرمان؟
أم يمكن أن يجدوا في مكان ما شُعلةَ أملٍ تعيدُ لهم بريقَ الحياةِ الذي فقدوه؟.؟