نضر إلى استيلا مسح دموعها ببهامة وضمها إلى صدرة استيلا وهيا تشهق من الخوف جوزيف:توقفي لن يحدث شئ... توقفت استيلا عن البكاء نضر لها ليجدها خلدت إلى النوم بحضانة ابتسم ثم حملها و وضعها بحجرة.. أصبح ينضر إلى تقاسيم وجها إلى شفتاها الكرزية و إلى انفها الصغير ... كم اراد أن يتذوق من كرزيتها يريد أن يعرف كيف طعمها..❤💯