السجين رقم.166
  • Reads 4,499
  • Votes 464
  • Parts 30
  • Reads 4,499
  • Votes 464
  • Parts 30
Ongoing, First published Mar 08, 2020
بعد قضاء عشرين عامًا في السجن بتهمة ارتكاب جرائم عديدة، يتم إطلاق سراح سيلفر هوك، الذي لا يذكر أنه ارتكب تلك الجرائم، ويقرر الذهاب في رحلة صيد السمك مع صديقه المقرب. ومع ذلك، يتعرض سيلفر لمطاردة الشرطة واعتقاله مرة أخرى، هذه المرة بتهمة سرقة بنك. يشعر سيلفر بالصدمة لأنه كان في رحلة الصيد طوال اليوم، ويتساءل كيف يمكنه أن يكون متهمًا بالسرقة وهو بعيد عن مكان الجريمة. يستسلم سيلفر ويوافق على تسليم نفسه، لكنه يشعر بالارتباك والشك بسبب رؤيته لشخص مطابق له في سيارة مافيا سوداء. تنمو الشكوك لديه حول الجرائم التي تم اتهامه بها طوال حياته.

يراجع سيلفر سلسلة من الأحداث والتفاصيل التي جرت في حياته، ويبدأ في إعادة تقييم كل ما حدث. هل كان هو الفاعل الحقيقي لتلك الجرائم؟ هل كان هناك شخص ما يستغل هويته؟ يتسلح سيلفر بالشك والتشكيك في حقيقة جرائمه، ويقرر البحث عن الحقيقة وتبرئة اسمه. يتعمق في عالم الجريمة والمافيا، ويكتشف أسرارًا خطيرة وصدمات قد تكون سببًا في اتهامه زورًا طوال تلك السنوات
-------------------------------------------------------------
"-قد-" تحتوي الرواية على مشاهد او كلمات او تلميحات غير مناسبة للجميع دون الثامنة عشر.
(غموض-اكشن-)
(
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add السجين رقم.166 to your library and receive updates
or
#721قصة
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الراعب وصي الخاص cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
غياهب ايهم 1310 cover
لـعـنـة الـخـطـيـئـة  cover
𝗢𝗿𝗱𝗶𝗻𝗮𝗿𝘆 𝗺𝗮𝗿𝗿𝗶𝗮𝗴𝗲/زواج عادي  أسرار خلف الأبواب cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
خمار الضنى cover
وريث آل نصران  cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

108 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".