هوا فقد صدفه انني قلت حسنا دون قصد ولم اعلم ان هاذا الكلمة ستغير حياتي 180 درجة فانتي جعلتي حياتي مثل تلك الزهره اللتي تنتظر النحلة لكي تاتي لها و تاخذ رحيقها فكل يوم انهض علي صوتك اللذي يعاتبني بسبب سوء نومي ولكنك لا تعلمين يوما بعد يوم اصبحت ادمن هاذا الصوت و هاذي الملامح المنزعجه فانا و انتي قصتنا افضل من روميو و جوليت لاننا تشانيول و يوجين...All Rights Reserved