إستفقت من شرودي على رنين الهاتف فحملته ولم يكن سوى هو اجبته مترددة :"مرحبا بيكهيون اهناك شيء ما؟" عندما احادثه كلماتي تنفر مني وعقلي يتبرأ مني فأجد نفسي تائهة ضالة بين مايمليه علي قلبي وبين شفتاي التي تتمرد عنه فيغدو كلامي مزيجا بين التفاهة والجنون "بيون بيكهيون" "پيــــتـــــــــــي"All Rights Reserved