للصمت صوت وللهدوء ضجيج و لك انت سر جهلت معناه .. لم تظهر لي الا عندما لامست قدمي رمال الصحراء حيث الصمت يغلف المكان إلا من صوت الريح اللتي تعانق الصخور في حوار أبدي لا ينتهي بينهما لتجعلني ارى ما كانت عيناي تنتظر رؤيته طوال حياتي تمنيت لو اني اتحدث عن زميل بالجامعة او ابن جيراننا لكني اتحدث عن بشري بعينا شيطان ايهم....All Rights Reserved