نون حائرة للكاتبه سمر شكري
  • LECTURAS 99,472
  • Votos 3,094
  • Partes 24
  • LECTURAS 99,472
  • Votos 3,094
  • Partes 24
Concluida, Has publicado mar 11, 2020
أُغمض عيني... أغوص بالأعماق... أهرب من واقعي... هنا أشعر بالسلام.. بالطمأنينة.. بعيدًا عن البشر.. هنا أجد راحتي.. أبحث عن ذاتي.. أحتاج ليد العون، فأجدها تمتد تجاهي.. تنتشلني من أوجاعي.. تحيطني بأمانها.. تُخبرني ألا أسمح لشعور الخوف بالسيطرة أشعر بالأمان.. أفتح عيني لأصطدم بالحقيقة مرة أخرى.. فأنا ما زلت على وضعي.. مُذنبة بنظر المجتمع
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir نون حائرة للكاتبه سمر شكري a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#886فراق
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
كواسر أخضعها العشق ❤️‍🔥 de noryelshry22122019
15 Partes Concluida
يقال إن المِنح عادةً تأتي من جوف المِحن .. فماذا أن كانت تلك المِحنة هي صراعًا للبقاء علي قيد الحياة ؟ تلك الحياة القاسية التي كانت تُشبهه تمامًا و تجعله شخصًا يهابه الجميع و من بينهم هي ! تلك المِنحة التي لم يكُن يُدرِك أهمية وجودها بحياته. انها العصفورة الصغيرة الذي نبتت بين براثن الأسد و علي يديه التي حاوطتها لسنوات حتي جاء ذلك اليوم الذي وجدت نفسها في مواجهة ضارية مع أسدها الجسور الذي تخشي منه حتي الصمت فكيف إن أطلق نيران غضبه بعد أن عاد من الموت ليتفاجئ بعصفوره يغادر القفص و يقف على أعتاب حياة جديدة خالية منه ؟؟ اشتدت ضراوة المعارك و تعالت ألسنة اللهب و كشر كل خِصم عن أنيابه لتندلِع حربًا من نوعًا آخر و يتولد في الفِكر العديد من التساؤلات.. ترى هل يدق القلب لمن يخشاه ؟ و هل يمكن أن يشعُر من لا قلب؟ و تلك الكواسِر الجارحة هل يُخضِعها العِشق ؟ كواسر أخضعها العشق نورهان العشري قيثارة الكلمات
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
لِتَسكُنَ إِلَيْ(مكتملة) cover
رماد العنقاء cover
تربصت بي أعين قاتلة cover
مزرعة الدموع cover
عشق أولاد الذوات cover
دِيار ليلى  ..نوفيلا..  شروق السيد cover
خائنه غيرت حياتي .. للكاتبة ياسمين عادل cover
" أباطرة العشق " ج١ + "عشق من نار " ج٢ cover
كواسر أخضعها العشق ❤️‍🔥 cover
كيف أقول لا ... للمبدعة مريم غريب cover

لِتَسكُنَ إِلَيْ(مكتملة)

66 Partes Continúa

سألتني ببسمة عاشقة: لماذا أنا ؟ ناظرتها بعمق قائلاً: لأنّكِ ضلعًا حيًا ثابتًا بصدري يا أنا أسبلت جفنيها بحياء وقد إستفهمت: هل تراني كفتاةٍ عادية ؟ إنحنيت لها وروحي تزداد غرقًا بفتنة عينيها مجيبًا بنبرة عاشقة: بل أنتِ الفريدة..المتفردة..الباهرة...المبهرة.. أنتِ لا يطلق عليكِ إلا لفظ المعجزة.