ويبقى القدر ماسكاً الأحلام مانعاً إياها من التحليق .. فهل ستتمكن مايا من أن تحلق بعيداً عن شباك القدر و تفرد جناحيها أمام كل ما يواجهها واقفةً في وجه الصعاب التي تبقيها حبيسة حزنها وتحقق سعادتها التي ظلت تبحث عنها منذ رحيل والدتها .. هل ستنهي حياتها أم أن أحدهم سيطرق باب بؤسها و يغير حزنها لسعادة التي سعت طويلاً لتحقيقها هل سينير ذاك الظل قلبها المهجور ..."All Rights Reserved