Story cover for ❤حب مزيف و خيانة قاتلة💔 by staifani
❤حب مزيف و خيانة قاتلة💔
  • WpView
    Reads 274
  • WpVote
    Votes 21
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 274
  • WpVote
    Votes 21
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 11, 2020
احبته كثيرا ضحت بكل ما تملك ،كرهت الجميع من أجله ليصل إلى القمة و في  أول فرصة ألقاها كالقمامة.لم ترحب بها عائلتها بعد كل ماجرى .ما قصة تلك البريئة التى القتها الحياة لتصير شيطانة باردة همها الوحيد الانتقام .
مؤامرة تحاك في الظلام؟"أنت لستي سوى قمامة" " آسفة أختي انتي سادجة فل تختفي"
All Rights Reserved
Sign up to add ❤حب مزيف و خيانة قاتلة💔 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Enemies to lovers:خلف الكراهية by yoyoharbi
10 parts Ongoing
> "كرهته... لأنه أول من كسرها بنظرة. وكرهها... لأنها الوحيدة التي جعلته يشعر بالضعف. بين آريا العنيدة وأوسكار الغامض، لم تكن العداوة إلا قناعًا لهوسٍ أعمق... فهل يمكن للحقد أن يتحوّل إلى رغبة؟ أم أن النهاية ستكون احتراقًا بلا رجعة؟" 💔 المقدّمة التمهيدية قيل إن من نُبغضهم بعمق... نحبّهم خفية دون أن نشعر. لكن ما بين آريا وأسكار لم يكن حُبًّا، أو على الأقل، هذا ما ظنّه الجميع. نشآ جنبًا إلى جنب، وتربّيا في بيوت تتقاطع طرقها أكثر ممّا يجب، لكنّ ما جمع بينهما لم يكن سوى العداء... إلى أن جاءت اللحظة التي قلبت السماء ملبّدة بالغيوم، والهواء مشبّع برائحة المطر القادمة. في بهو الجامعة المكتظّ، كانت آريا تمشي بخطى واثقة، تحمل كتبها، تتجاهل الضجيج من حولها. لكنّ صوتًا واحدًا جعل قلبها يتوقّف للحظة، رغم أنها اعتادت تجاهله منذ زمن: - "غريب... ظننتُكِ انسحبتي من الكليّة كعادتكِ كلّما فشلتي." استدارت ببطء. لم يكن عليها أن تراه لتعرف أنه أسكار. نفس النبرة المستفزّة، نفس الابتسامة الوقحة التي تثير أعصابها، ونفس النظرة الباردة كأنّ لا شيء في هذا العالم يعني له شيئًا. - "ورجعت... كي أريك أنني لن أترك لك الساحة تتفاخر فيها وحدك." اقترب منها ببطء، وعيناه تسخران منها أكثر من كلماته: - "دائما صوتك عالي. لكن العالي دائما
Cupid's destiny : الخطيئة  by ninamua5
8 parts Ongoing
<< يقولون أن الخطيئة محرمة .. لكنه بنا لي جحيما ليأثم بي هناك >> "كنت وحيدة و مثالية قبل أن يتلاعب القدر بي دون قدرة مني على منعه .. مشاعري و أحلامي خلطت دون تخطيط مسبق، و في لحظة تغيرت حياتي و غيرتني معها شخصيا ليلة واحدة و الكثير من الاخطاء .. أخطاء لم يفترض بي أرتكابها مع أي كان و خصوصا معه نظراته الميتة حملت داخلي لهفة للحياة .. الاستقراطي كريس و المعروف بفجوره أرادني كما أردته، لكن بشكل أقذر قليلا لم يكن الفسوق دافعنا للخطأ بقدر ما كانت الحاجة و العطش بل و حتى ذلك الاختلاف الذي جمع بين عارضة الازياء الشابة ابنة لاعب كرة القدم السابق و الخطيئة الثامنة للدي سالفو." ولدا من الخطيئة .. و ارتفعا في الخطيئة ليجعلا من الانتقام سببا للعيش تنقلب احوال لياليهما العابرة لتصنع لنفسها طفلا من نيران الخطيئة تحرقهما و كل من حولهما عائلة دي سالفو ♡ عائلة فالكون اصدقاء بالخيار احباب بالأخطاء و ربما اباء بالقدر مجموعة من القصص تدور في قصر كابو النرويج بطابع كوميدي محض خالي من الدراما مقتطف* : _ تبدين مثالية اليوم _ انا مثالية دائما بجانبك
𝓣𝓱𝓮 𝓟𝓐𝓡𝓣𝓨  by _IVNO_
4 parts Ongoing
كل الأساطير وكل القصص وكل الخرافات التي تحدثت عن الشيطان أكدت أنه كيان بشع بقرون ومخالب وأنياب...كنت أسمع جدتي ترويها لنا على ضوء القمر وأنا أتساؤل هل الشيطان حقا بشع؟! "أفضل وقت لإتكاب الجرائم هو وقت الإحتفال" كانت هذه الجملة عنوان مقالة في أحد الصحف...وذلك بعد إنتشار مصطلح "الحفلة التي لا تنتهي" حيث يشاع أن من يدخل لهذه الحفلة لايخرج...وبما أن الناس تؤمن بكل مايقال لها هذه الأيام...فلقد صدقو أن أرواحهم لازالت تحتفل داخل ذلك المنزل الذي تقسم صاحبته على أنهم يخرجون ولا تعلم أين يذهبون ولايبقون هنا كما الناس يدعون...كما تقول أيضا أنها لا تعرف حتى المدعوين لأنها تدعو بطريقة عشوائية...وهم صدقوها كما تصدق الراهبة أنها خطيئة وعليها البقاء في الكنيسة... ولكنهم إبهرو بنورها كما يبهر ذلك الذباب اللعين بالضوء الصادر من عمود الإنارة في الشارع فيذهب ركضا إليه متناسيا أنه سيحرقه...وهذا ماحصل لهم تناسو نظراتها الآثمة...وركزو مع جسمها المنحوت...نسو الصلاة التي تتلوها بالمقلوب...وركزو مع شفاهها المرسومة بإتقان...وأهم شيء ركزو مع لمعانها ونسو أنها منطفئة من الداخل... والآن السؤال لك...فأنت الآن تتلقى دعوة حضور لهذه الحفلة...فهل ستذهب...وتكون قائدا يكتشف الحقيقة ويخرج سليما عقليا وبدنيا...أم أنك ستفعل كالقطة التي
رهينة في قفصه by Za1ra2ri
24 parts Ongoing
في عالم العصابات الكورية، تقف فتاة بسيطة تُدعى "ليارا"شاهدة على جريمة اغتيال وسط أحد الأزقة تهرب لتصبح مطاردة من قبل مافيا خطيرة، وتُؤخذ رهينة لكن من ينقذها ليس شرطيًا... بل عضوًا في المافيا ذاتها" جونكوك" القاتل الصامت، صاحب الماضي الدموي والوشم المخفي، الذي يختارها دون أن يفهم السبب. كل شيء فيها يوقظ شيئًا داخله... قلبًا دفنه منذ الطفولة. الفصل الأول: "الخطأ الذي جعلني هدفًا" الساعة كانت تتجاوز منتصف الليل... والأزقة الباردة في أطراف سيول كانت تنزف صمتًا. "ليارا"... فتاة لم يكن يفصلها عن البيت سوى طريق مختصر من زقاقٍ مهجور، مرّ به الجميع إلا هي. والدها طالما حذّرها من المرور عبره، لكن تعب يومها الثقيل جعلها تتجاهل حدسها. أحكمت شالها حول عنقها، وحملت حقيبتها الصغيرة بإحكام... خطواتها كانت خفيفة، لكن قلبها؟ كان يصرخ. وفجأة... طَاخ! صوت رصاصة اخترق الهواء...ثم صوت ارتطام جسد بشري على الإسفلت. تجمدت. عينها رأت ما لم يُكتب لها أن تراه. ثلاثة رجال ببدلات داكنة، أحدهم سقط برصاصة في منتصف الجبهة. والقاتل؟ شاب طويل، وشم يطلّ من طرف عنقه، يحمل سلاحًا كأنه وُلد بين يديه. كان ذلك هو... جونكوك. لحظة التقاء عينيه بعينيها... لم تكن مجرد لحظة. كانت بداية الخطر، بداية القصاص، بداية انهيار عالمها الوردي. "من هذه؟
You may also like
Slide 1 of 7
Enemies to lovers:خلف الكراهية cover
عطر نيفريس : تيجان قرمزية cover
انت خاصتي cover
Cupid's destiny : الخطيئة  cover
𝓣𝓱𝓮 𝓟𝓐𝓡𝓣𝓨  cover
رهينة في قفصه cover
وقــعــت فــي عــشـــق فــتـــاة لــيـل cover

Enemies to lovers:خلف الكراهية

10 parts Ongoing

> "كرهته... لأنه أول من كسرها بنظرة. وكرهها... لأنها الوحيدة التي جعلته يشعر بالضعف. بين آريا العنيدة وأوسكار الغامض، لم تكن العداوة إلا قناعًا لهوسٍ أعمق... فهل يمكن للحقد أن يتحوّل إلى رغبة؟ أم أن النهاية ستكون احتراقًا بلا رجعة؟" 💔 المقدّمة التمهيدية قيل إن من نُبغضهم بعمق... نحبّهم خفية دون أن نشعر. لكن ما بين آريا وأسكار لم يكن حُبًّا، أو على الأقل، هذا ما ظنّه الجميع. نشآ جنبًا إلى جنب، وتربّيا في بيوت تتقاطع طرقها أكثر ممّا يجب، لكنّ ما جمع بينهما لم يكن سوى العداء... إلى أن جاءت اللحظة التي قلبت السماء ملبّدة بالغيوم، والهواء مشبّع برائحة المطر القادمة. في بهو الجامعة المكتظّ، كانت آريا تمشي بخطى واثقة، تحمل كتبها، تتجاهل الضجيج من حولها. لكنّ صوتًا واحدًا جعل قلبها يتوقّف للحظة، رغم أنها اعتادت تجاهله منذ زمن: - "غريب... ظننتُكِ انسحبتي من الكليّة كعادتكِ كلّما فشلتي." استدارت ببطء. لم يكن عليها أن تراه لتعرف أنه أسكار. نفس النبرة المستفزّة، نفس الابتسامة الوقحة التي تثير أعصابها، ونفس النظرة الباردة كأنّ لا شيء في هذا العالم يعني له شيئًا. - "ورجعت... كي أريك أنني لن أترك لك الساحة تتفاخر فيها وحدك." اقترب منها ببطء، وعيناه تسخران منها أكثر من كلماته: - "دائما صوتك عالي. لكن العالي دائما