ثُم طارَت الحُروف مِن عَلى أطرافِ لِساني و عَلى أثرها عُقِد ثُغري و قالوا أنّني مَغرور لا أرى أمامي شَيئاً.. لا يُدرِكونَ أنني مُكتَنِز بِكلامٍ لا نِهاية لهُ و جُروحٍ قَد ملأت قَلبي المُرهَق في أوجِ إنهِياري لأبدو بِما أنا عَليه الآن ▪︎ بدأ في : 15/3/2020