الشيطان العاشق vk
  • Reads 3,603
  • Votes 150
  • Parts 2
  • Reads 3,603
  • Votes 150
  • Parts 2
Ongoing, First published Mar 12, 2020
أنا كيم تايهيونغ مجرد شاب عادي بحياة ذات طابع بسيط و متواضع،
 
لكن لا! فسرعان ما انقلبت هذه الحياة الهادئة إلى جحيمية و مرعبة

                      "بسببه هو"

فقط خطواته خلفي تصيبني بالجنون و الرعب 

ماذا سيحدث لي عندما أجد تلك الأجوبة التي لطالما تهربت من واقعها المر؟ 

ماذا لو كانت تلك الرؤيا صحيحة، هل سأصبح؟ 


                        "مثله"





توب:كوك
بوتوم:تاي

Cover by:NawarAmar
All Rights Reserved
Sign up to add الشيطان العاشق vk to your library and receive updates
or
#880رعب
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
33 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
و في عشقها احترق  cover
اجرام الليالي cover
ضلمُ المَهب   .   cover
المضاجعة 🔞 cover
يخدمني ميت cover
إحتجاز العُقول cover
هوس الخيلع  cover
القرابين السبع cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover

و في عشقها احترق

29 parts Ongoing

أحبها الي مالا نهاية حتى شعر انه وصل إلى حافة الجنون بحد ذاته.... يونس رشوان... رضوان الراوي