كلما قلنا لقد إنتهى بنا المطاف ترجع الدنيا وتضعنا تحت جناحها لتؤكد لنا أن لكل بداية نهايه ولكل نهاية بداية ليست كل الأمور التي تحدث معنا مجرد حدث بالعكس لديها أسباب عديدة وليس كل شئ ما يحدث معك سئ لسوء حضك أو مجازات لفعلك بالعكس الله يبتلينا لكي يعرف عبده المؤمن القوي من الضعيف و كل إبتلاء هو مجرد خيط صغير لكي يوجهنا إلى الطريق الصحيح لذالك كل شئ يبتلان به الله إلا وهو خيرٌ انا...
وهكذا سيحصل مع بطلتنا حنين في هذه الرو اية و سيكون في نهاية المطاف ذالك الإبتلاء مصدر سعادتها في المستقبل
سأترك لكم المجال الأن لكي تقرؤ وتغوص