قُلت محاوله إيقافها :
فقدتكِ مرة وسأفعلها مرة أخرى ، إذا كان هذا ما تريدينه
التفتت وقالتَ :
وهل تظنين أن البُعد يقتلني ؟وأن قلبي لا يقواكِ منفرداً ؟ أنا التلاشي واللاشيء فأنتبهي أنا الوجود وكل الناس لا أحدَ .
ايتها متمردة لقائك كان صدفة لكن قدري معك ليس صدفة تمردك يستحق عقاب لذا سأعاقبك و اضاجعك بإنحراف لكنكي اوقتعني و صرت اعشق لعنة وجودك فالماذا سجنتي قلبي هكذا ؟
( هذه رواية نوع سادي رومانسي منحرف 🔞 تدور احداثها حول فتاة لوريل التي اوقعها القدر مع اخطر زعيم مافيا من مشاعر إنتقام إلي مشاعر عشق و خضوع )رواية احببتها في تعذيبي لها ( النسخة المعدلة + جزء 2 )