آماليا فتاة في الثلاثة و عشرون من عمرها مغنية فرنسيه مشهورة تغني بثلاث لغات
الفرنسيه
الانجليزيه
الايطاليه
ذات أصل ايطالي الا انها تعيش في فرنسا منذ أن كانت صغيره و لم تزر ابدا ايطاليا فهي تمكث مع والدتها ساندرا ذات ال خمسة و أربعون عام في فرنسا و تعيش حياتها بالغناء في المسارح الكبيره و المعروفه في فرنسا . ليس لديها اشقاء و تجهل سبب انفصال والداها وهي تحاول دائما البحث عنه
او حتى البحث عن عائلتها .
تحب صديقها آندرو الذي أمضى معها طفولتها و هو يحبها الا انهم لم يعترفو بعد.
تصلها دعوة لإقامة جوله موسيقيه في ايطاليا و تذهب الى هناك للغناء والتعرف على أيطاليا تصادف هناك شخصا غريبا يعرف عنها ما لا تعرفه و يحاول إيصالها للحقيقه المخبئه
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟