¤دلف إلى مكان مجهول مُعتم بعد أن تلقى رسالة من مجهول بالعنوان أضاء مُصباح هاتفه ليرى ولكن بلمح البصر أضاءت الأنوار واستمع الى انين حطم فؤاده فتوجه لمصدر الصوت فوجدها تتوسط القاعة مُعلقة بسلاسل مُقيدة بالاغلال والدماء تتناثر من جميع انحاء جسدها الهزيل تغيرت قسمات وجهه الى غضب ممزوج بخوف على معشوقته حاول ان يفُك اسرها بعد ان حررها من السلاسل فوجدها مطعونة طعنات مُميتة مسك وجهها بين يديه واقترب منها فسمع اخر كلمات تلفُظها بصوت تتقطع له الأبدان كلمات تحمل أوجاع
قالت بصوت متقطع
أ.ر .ج .و .ك .س .ا .م .ح .ن.ى.ح.ا.و.ل.ت.ن.ق.ذ.ه.ا.م.ن.ا.ل.ف.خ.
(ارجوك سامحنى حاول تنقذها من الفخ)
ثم فارقت الحياة وهى تحمل ذنب خيانتها لحبها أرادت ان تُكفر عن ذنبها ولكن الثمن كان حياتها
كان كالليث المجروح يصيح بأسماها حتى ظهرت شاشة عليها فيديو ليُغير حياة الجميع ويحملهم إلى مجهول صعب توقعه
حملها وهو يحمل انين عاشق ولايعلم ان فى العشق اقدار
ظن انه سيفارق الحياة بعد ان تركته ولكن فشلت خطة اعداءه بعد هذا الفيديو اللعين واستهانوا بقوة عاشق يحمل لقب العمراوى لتهب عاصفة ستجمع قوى لامثيل لها
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
انتظروني فى
ملحمة للعشق _الانتقام_ الثأر
اختبارت لكل العشاق
هل الحب كافى ؟
هل القدر يحمل لهم الاوجاع؟
هل وحدتهم ستك
قال رائد بهمس لقد تكتمت الهوى حتى تهيّمني ... لا أستطيع لهذا الحب كتمانا
إن العيون التي في طرفها حورٌ ... قتلننا ثم لم يحين قتلانا
يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به ... وهنَّ أضعف خلق الله أركانا