للحُب أوجه كثيرة، بين حلوٍ عذب، ومرٍّ سام. كنت محظوظة بأن تُوّجت بحب فاتن وبليغ، لكن لم يكن حظي وفيراً كما تراءى لي في الوهلة الأولى، ريثما كنت أغرق في الفتنة أكثر بين ذراعي رجُلي تحت سماء باريس. قد سُممت، ولعلّني لن أجِد مصل سُمّي أبداً. -ليتو. رواية عاطفية درامية، موجّهة للبالغين فقط. بدأت: ١٣/٤/٢٠٢٠م.All Rights Reserved