خطفت مجنونه ( بلهجه المصريه)
  • Reads 116,949
  • Votes 3,643
  • Parts 18
  • Reads 116,949
  • Votes 3,643
  • Parts 18
Ongoing, First published Mar 15, 2020
راجل شديد جدا لا يحب السيدة لان يعتبر كل السيدات خانات مثل زوجته الماضيه بس فى يوم وليل يتحول كل نظرته لسيدات ام باخص حبيبته المجنونه يخطتفه لراد الجيميل لكان لقدر راى اخر 


روايه بعامه المصريه 
بقلم:ندى محمود
All Rights Reserved
Sign up to add خطفت مجنونه ( بلهجه المصريه) to your library and receive updates
or
#499جنون
Content Guidelines
You may also like
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
You may also like
Slide 1 of 10
حمامة بغداد  cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
السبت ثماره فاسد cover
أحفاد الشيخ خليل cover
خادمه الوحوش cover
|| ضغن الهرماس || cover
على كتف القبطان حمامة  cover
احببت من لا يبالي cover
وضاقت الأرض بي cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover

حمامة بغداد

60 parts Complete

لتُحلق تلـك الحمــامـة الملائكيـة وتطير فـي سمــاء بغـداد الســلام الـى ان تُصطـاد مـن قبل ذالـك الخنجــر وتوضـع في ذالـك القفـص الذهبـــي فـ هل ستبقـى تلـك الحمــامـة الملائكيـة كمـا هـي ؟ ام ستُكسـر اجنحتـهــا وتُحبس فـي قبضـة صاحـب العيـون الغريبـة ؟ ام سيقوم بترميمها ويُعيد اطلاق صراحهـا لكـن تبقى تحت حُكمِهِ ؟ ام تُغـادر سمــاء بغـداد الســلام وتلتحـق فـي سمــاء الجنـة ؟