احببته من الجحيم
  • Reads 580
  • Votes 18
  • Parts 1
  • Reads 580
  • Votes 18
  • Parts 1
Ongoing, First published Mar 16, 2020
كاى شاب غنى عمره 27 عام ترجع احداث القصه عندما كان عمره 23 عام هو يعانى من بعض الانطوائيه لذا يذهب الى عالمه الخاص المليئ بالخيال فى قصصه المفضله و من شده هذا الوضع الذى تسببت به امه بسبب معاملتها السيئه له منذ وفاة ابيه اصبح يتمنى ان يعيش هذا الخيال فى الواقع الى ان آتي يوم تغير به كل شيئ بحياته راسا على عقب عند ظهر الفتاة التى تعشقه سرا و التى تكشف عن شخصيتها احداث القصه انها ليست مجرد فتاة عاديه
All Rights Reserved
Sign up to add احببته من الجحيم to your library and receive updates
or
#190الرعب
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
23 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
مأساه حورية cover
رواية على نور الشفق احيا واهيم  ⚜️ cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
القهار والكف الأسود cover
حين يرن الهاتف (مكتملة) cover
أسيرة المهيب  cover
بحر ثائر بقلم آية العربي  cover
شظايا قلوب محترقة cover
وقاد الاصهب  cover
ياوليف الرُوح ياحلو الوصايف cover

مأساه حورية

36 parts Ongoing

رواية بقلم فريدة أحمد