The gypsy - الغجرية [مكتمله]
  • Reads 11,932
  • Votes 658
  • Parts 8
  • Reads 11,932
  • Votes 658
  • Parts 8
Complete, First published Mar 17, 2020
في زمنٍ يُحركه الإنتقام
فهل للحب كلمة؟
أم أن الأقدار مكتوبة؟


دانيال موريس+ايثيلندا
All Rights Reserved
Sign up to add The gypsy - الغجرية [مكتمله] to your library and receive updates
or
#542تاريخي
Content Guidelines
You may also like
سجينة أرييل |                                            ARIAL'S PRISONER by Golden_Emey
43 parts Complete
#1 in Mystery #1 in Action حَيثُ لَمْ يَتـوَقَع أحَـدّ .. سَافَـرت إلىٰ بَـلدٍ أُخـرىٰ بِـدّونِ عِلـمِ والـدِيهَا ، وَأضـطُرَت أَنْ تُشَـارِك غُرفـتَها فِي الفُـندُق لِـرَجلٍ قـاسٍ القَـلبّ ، حـاد الطِـباع .. وَبِـسّبب فُضـولَهَا حَـولَه ومُحَـولاتِها لِمَـعرِفَة سِـرهِ ، أصّبَـحَت فَجـأة مُجـرِمةٌ هَـارِبة مِنْ العدَالَة . " أنت لا تحتاج إلىٰ فمي في الحديث كي تفهمني ، كذلك أنا لا أحتاج لفمك لأعرف مشاعرك تجاهي " " بالرغم مِن جُل ما مررتِ به ، و بالرغم من الكثير من الألم .. أنتِ مازلتِ تبتسمين ! ، أكره تلك الإبتسامة التي تُغطين بها وجهك ، تتعاملين مع المواقف و كَـأنها أكثر شيء ممتع قد مريت به .. .. أنا أحسدك علىٰ ذلك ! " انتَهَت في التَاسِع مِن يوليو سَنة أَلفَين و ثَلاثَة و عشرون جميع الحقوق محفوظة لي ولا أقبل بسرقة محتوىٰ الرواية بأي شكل كان أو وضعها علىٰ أي برنامج تواصل إجتماعي © بقلم : إِيــمَـانْ
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
أحببت صاحب الظل الوسيم /  Handsome shadow  cover
الأشيب  cover
عاصفة الهوى  cover
 خطيئة ايلاريا ( الوجه الأخر للعنفوان ) ✔️ cover
قلبٌ جامح | Wild Heart || B.W.S cover
سواد الأثمد cover
سجينة أرييل |                                            ARIAL'S PRISONER cover
إبقى معي | stay cover
Circus cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.