غلاف قصة ماضي جعل من الأنتقام عنوان بقلم Sayle_San
ماضي جعل من الأنتقام عنوان
  • WpView
    مقروء 1,660
  • WpVote
    صوت 128
  • WpPart
    أجزاء 18
  • WpView
    مقروء 1,660
  • WpVote
    صوت 128
  • WpPart
    أجزاء 18
مستمرّة، تم نشرها في مارس ١٧, ٢٠٢٠
الأنتقام الأنتقام تم الأنتقام

هدا ماسيجمع بين شخصيات قصتنا

كل شخص لديه قصه مختلفه عن الأخر

ولكن الماضي سيجمعهم وسيجمع اهدفاهم

ليصبح هدف واحد

وهو الأنتقام

فالمضي جعل من الأنتقام عنوان

للكاتبه
سجى الهوش
SAYLE SAN

يسمح بنشر الروايه
لاكن مع دكر اسم الكاتبه
ومنشن ليا في كل بارت
المشاع الإبداعي (CC) - نَسب المُصنَّف
قم بالتسجيل كي تُضيف ماضي جعل من الأنتقام عنوان إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#379دماء
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
قيود تحت الظلال (مكتملة) بقلم lumano_tales
52 أجزاء مكتمِلة للبالغين
طالبة تمريض جامعيـة، تجد نفسها في ليلةٍ وضُحاها... بين مخالب قـاتل لا يُفرِّق بين الانتقام والرغبة أورورا، شابة عادية تظن أن العالم يدور حول الدراسة والمستقبل الآمن، إلى أن أصبحت الورقة الأهم في انتقام رجل لا يَنسى، ولا يغفر. داتـيوس، زعيم مافيا يُرعِب المدن الإيطالية من اسمه، يعود لينتقم من خيانة قديمة... لكن هدفه هذه المرة ليس الخائـن، بل ابنته لكن لم يكن يتوقّع أن الفتاة التي اختارها كأداة للثأر، ستقلب موازينه، وتدفعه إلى حافة فقدان السيطرة - انظري إليّ عندما أتحدث، لا أحد يشيح ببصره عني - ربما لأنهم يخافونك... أنا فقط لا أحترمك بما يكفي ما بين قسوته الجامدة، وما بين كبريائها العنيد، تنفجر معركة لا سلاح فيها إلا السيطرة والمقاومة، الجاذبية والخطر. فمن يقاوم أكثر؟ ومن يُكسر أولاً؟ قيود تحت الظلال رواية تمسِككَ من الحنجرة، وتُبقيك رهينة بين أنياب المافيا، جاذبية الانتقام، ولهيب الإغواء المحرَّم. ♡━━━━━━━━━━━━━━♡ ⚠️ تحذير أخير كل فكرة، حدث، وشخصية في روايتي ملك لي وحدي، وأي محاولة لسرقة أو نسخ أي جزء منها ستُقابل بإجراءات قانونية صارمة دون تهاون. ولن أتردد في حماية حقوقي بكل الطرق المتاحة. للرواية حقوق في دور النشر و المنصات الالكترونية 📝
𝑺𝒉𝒆 𝑰𝒔 𝑨𝒍𝒘𝒂𝒚𝒔 𝑴𝒊𝒏𝒆 بقلم sr_joanna
10 فصول مستمرّة
وقع في خيوط عشقها اكثر رجٌلٍ يكره النساء زعيم المافيا الخطير والمعروف بأنه رئيس لا يُرحم بقسوة قلبه وبروده افعاله، هو قائد قوي لا يهتم بأي شيء سوى نفسه والان بحد ذاته يركع على قدميه امام مسدسها تصوب نحو رأسه ويتوسل إلى تلك الزعيمة التي كان يكره حتى صوت كعبها واسمها حين ينطق، الذي كان يقتل كُل من يجلب سيرتها كُرهاً لها وحقداً، كان شخصاً مختلفاً تماماً. "كفاك، لم يكن لدي أبٌ يوماً يا رافاييل، لم يكن لدي عائلة، لم أرَ الحُب، لم أرَ الحنان، أتريد مني ان اثق بكَ انتَ و أكثر رجلٍ كان يجب عليه ان يكون سندي جعل من حياتي سوداء حتى حين موته؟" "جوانا..انا الذي ساكون لكِ أباً و صديقاً، سأعوضكِ عن كُل ما حدث لك، لن أخذلكِ، انا الذي سأرعى شعوركِ، انا الذي ساكون لكِ عائلة وسأخذ مكان الجميع..ارجوكِ، اعطيني فرصةً واحدة..." بصمتها نهض على رُكبته أمامها أخذ نفسً عميقًا ليتنهد بعدها مزيلًا تلك الصخرة التي قبضت صدره، خطف من يدها ذالك المسدس وهو يحدق بدمعات عينيها اللواتي تتلألأ كُرهاً وحُباً قد اقترب ذالك الطويل ذو الجسم العضلي منها ببطئ ليقول بصوته الرجولي العميق بينما عينيه المظلمة تبدو كأنها ليلٌ دامس "و الان أخرسي بقبلة و إلا لن اتوب من ثرثرتي"