يحكى إن لبغداد شبحا لا يضهر الى خفيتا فأبتاع الخوف لقلب بغداد قسرا. لم يخفة رأسا ولا منصبا ولاتعفف ظميرة يوما . حاك الرهبة والقسوة بظواحي لن تطوفها الرحمة .فقتل ونهب وسلب وفصل جرم العذاب لكل تفكير متحرر.أراد القوة والسلطة وأمتلك بأستعباد ألانفس الحرة.وأطاح بكل جسد ذو عفة. لم يكن العيب بلدنيا وقد استعابها سكانها .فهل ياترى لة نهاية أم سيغربل بآيدي لم تكن تملك لة غاية جُمٌيِع اَْلّحقوق مٌحًفُوظَة