Story cover for في بغداد شبحٌ|In Baghdad A Ghost by Baby-Ru
في بغداد شبحٌ|In Baghdad A Ghost
  • WpView
    Reads 214
  • WpVote
    Votes 31
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 214
  • WpVote
    Votes 31
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Mar 17, 2020
يحكى إن لبغداد شبحا لا يضهر الى خفيتا فأبتاع الخوف لقلب بغداد قسرا. لم يخفة رأسا ولا منصبا ولاتعفف ظميرة يوما . حاك الرهبة والقسوة بظواحي لن تطوفها الرحمة .فقتل ونهب وسلب وفصل جرم العذاب لكل تفكير متحرر.أراد القوة والسلطة وأمتلك بأستعباد ألانفس الحرة.وأطاح بكل جسد ذو عفة. لم يكن العيب بلدنيا وقد استعابها سكانها .فهل ياترى لة نهاية أم سيغربل بآيدي لم تكن تملك لة غاية 




جُمٌيِع اَْلّحقوق مٌحًفُوظَة
All Rights Reserved
Sign up to add في بغداد شبحٌ|In Baghdad A Ghost to your library and receive updates
or
#7athr2020
Content Guidelines
You may also like
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) by fatem878
53 parts Ongoing
الهرب مُرهق خاصةً حين تستطيع مخاوفنا اللحاق بنا حيث لا مفر من الهرب نفسه والنفس مخلوق لا يمكن فهمه لكنها رغم ذلك تحمل على عاتقها مسؤوليه صاحبها كاملة فإن فسدت قتلته وإن تعمق في فهمها ربما فقد عقله هي كبرت بين خوف صافٍ واختارت العمل كمنظفة للأشواك من طرق الآخرين متجاهلة وغز نفس الأشواك لجميع انحاء جسدها . هو تغذى حقدًا ونشأ حيث لا قوانين ولا احكام، فقط أصوات اغواء النفوس، كدمية ذات احبال يتحكم بها مجهول ويسوقها نحو المجهول حيث في اللحظة الحاسمة لن يحترق سواه . فهل ينتشله حبها من بين النيران أم يحترق كلاهما منساقين بلا وعي نحو الهاوية هل يكون الحب مُنقذ أم أنه فقط باب من أبواب الجحيم مُزين بالورود من الخارج ليرواغ فريسته . . اعزائي القراء نحن على موعد مع حكاية لا تُنسى ربما يوجد جزء منا داخل جميع شخصياتها، ربما تُبكينا أو تُضحكنا لكن في جميع الأحوال لن يزول أثرها سريعًا #مُنقذي #فاطمة_عباس
You may also like
Slide 1 of 9
بقايا يقين  cover
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) cover
صُـدْفة غَـيَرِت حَـيَاتِي  cover
جميلتي المجنونه cover
عندما تعشق العاهرة cover
The Chase Game  cover
في دولة العشق أنتِ مدينتى  cover
عشق الطفولة الممنوع 🔞 cover
احببت....... فعشقت........ فادمنت cover

بقايا يقين

13 parts Complete

في لحظة واحدة... فقدت "يقين" كل شيء. البيت الذي احتواها، الصوت الذي كان يطمئنها، الأمان الذي لم تتخيل يوماً أن يُنتزع منها. رحل والداها، ولم يبقَ لها سوى اسمٌ يتردد وسط جدران لا تعرفها، وقلوبٍ لم تعهدها من قبل. تُجبر على الانتقال إلى بيت عمّها... إلى حياة جديدة لا تعرف إن كانت بداية خلاص، أم نهاية ما تبقّى منها. فهل ستجد في المجهول ما يُعيد إليها نفسها؟ أم أن ما ينتظرها هناك... سيكمل ما بدأه الفقد؟ هل الحب يكفي؟ هل الألم ينسى؟ وهل الماضي يتركها تعيش حاضِرها بسلام؟ قصة مشاعر متضاربة، قلوب فقدت، وأخرى اختارت أن تُكمل رغم كل شيء. بين أطلال الحنين، وصمت الغربة... تبقى "بقايا يقين".