Story cover for جوهرة الوادي by lhkfhrjt
جوهرة الوادي
  • WpView
    Reads 282
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 29
  • WpView
    Reads 282
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 29
Ongoing, First published Mar 17, 2020
لقد عزمت على نفسي الوصول إلى هدفٍ غامض، لا دافع واضح، و لا ثروةٌ مضمونة، و لكن سوف أسير قدماً و ستدفعني أصواتي إلى الأمام حين أقف مكاني، كيف لنفسي أن تملك من الأحرف لحناً جميلاً يغويني لأغرق عميقاً في أبحارٍ من الأحداث المتهورة ؟ كُل ما أعرفه أن رغباتي قد سيطرت علي، و كُل ما دفعني إلى الأمام هو الفخر و الغرور الذي يستحوذني، سوف أحصل على ما أتمنّاه، و نفسي التي قد أفقدها لن تمنعني عن ذلك.

رحلتي الساذجة تبدأ مع بزوغ الفجر، و تنتهي حين أعود ممتلكاً ما سرت لأمتلكه، أو فقدان نفسي فلا يعود منّي سوى حكايتي.

أُدعى لوكاس، أميرٌ واهنٌ مدلل، تمردي كان دافعاً لأروي قصتي، و مع اليافع الذي لا يهمه أكثر من مصلحته، تحدث الكثير من الغرائب، و الكثير من الطرائف المضحكة.
All Rights Reserved
Sign up to add جوهرة الوادي to your library and receive updates
or
#244تاريخي
Content Guidelines
You may also like
When the night devoured the dawn | حين يلتهم الليل الفجر by NaiVirl
6 parts Ongoing Mature
لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇 | في حب. المركز 🥇 | في رومانسي. المركز 🥇| في سامه. المركز 🥇| في مرضي. المركز 🥇| في تعقيد. المركز 🥈| في طاغية. المركز 🥈| ناضج. المركز 🥉| في اضطراب.
وجهة نظر: المهندس الكارثي by Winter1849
30 parts Ongoing
"لطالما آمنت بأن المعرفة هي النور .. اتضح أنها أحيانًا مجرد مصباح كشاف يسلط الضوء على مدى عمق الحفرة التي سقطت فيها للتو" كنت "آدم"، مدمن على رواية ويب مظلمة "سجلات أكاديمية الطليعة". أعرف أبطالها، أهوالها، وثغراتها .. والآن، أنا أعيشها. طالب في أكاديمية الطليعة اللعينة، حيث منحت مهارة EX تدعى [مخطط المهندس السردي] وظيفتها؟ أن تريني "قواعد اللعبة" لهذه المذبحة .. يا له من امتياز .. مع صفر قوة قتالية. اليوم الثالث ... بوابة تدريب تافهة تتحول لكابوس من رتبة A. بينما الجميع يصرخ في الخارج ... أجد "ثغرة" سخيفة وأنهي الأمر. فجأة، أصبحت أنا "العبقري الغامض"، "الوحش الهادئ". الجهل نعمة، أليس كذلك؟ هم لا يرون العرق البارد يتصبب مني كشلال، أو قلبي الذي يقرع طبول الحرب في صدري. كل ما يرونه هو "النتيجة" ... لا أحد يعرف أن "انتصاري" كان مجرد ذعر مدار وذاكرة جيدة بشكل مزعج. والآن، كل بوابة للجحيم تفتح، يتوقع الجميع مني أن أكون المقاتل الأسطوري الخفي .. وأنا؟ كل ما أملكه هو عقلي، وهذه المهارة اللعينة، وذكريات عن رواية أصبحت واقعي الكريه. لا أريد أن أكون بطلهم. هذه "القوة" مجرد سوء فهم كبير. أريد فقط النجاة. لكن يبدو أن "الكاتب" لهذه المهزلة لديه خطط أخرى ... فاللعنة على هذه المعرفة، واللعنة على هذا "المخطط". سأ
إمبراطورية العمالقة  by HajerElzahaby
38 parts Ongoing
الإيمان والقوة مصدران للحياة...دائما هناك طريقه لكل شئ فقط دع عقلك يعمل...لاتعبث مع الشخص الخطاء فقد تكون نهايتك...بين الماضي والحاضر...أشياء قد تغيرت وأروح قد تألمت، أين الحقيقة لابد لها بالظهور. الحُلم سيصبح حقيقة، والخيال مصيره واقع، ونحن لا نخشى المستحيل فـ رب المستحيل على المستحيل قادر. إنها بداية لطريق مجهول يحمل الكثير بداخله، والعبرة ليست بالبداية وإنما في نهاية الطريق، الخطوة الأولى هي التحدي؛ والخطوة الأخيرة هيا حتمية الوصول. من بين كل البشر إخترتك أنت لتكون عالمي الخاص. إمبراطورية العمالقة ملحمة أسطورية بين الخير والشر، الحب والكره، إهتمام وإهمال، حرب المخابرات والمافيا، قوة لا حدود لها، طريق لا رجعة فيه. إمبراطورية العمالقة مصير محتم لا هروب منه. إن كنت هنا فـ أنت خارج نطاق الواقع هنا مابين الحقيقة والخيال مصير غامض، وحياه أخرى أحداث غاية في الخطورة إنها إمبراطورية العمالقة ياسادة روايتي الأولي إمبراطورية العمالقة إعصار محارب وعاصفة مشاكسة...بقلمي الكاتبة هاجر الذهبي.
꧁༒لحن الدم༒꧂ by __Dellina__dod_
7 parts Ongoing Mature
صافح عدوك... أو مت معه. أي عبثٍ هذا الذي يجبر روحين خُلقتا للكره على الانكفاء؟ لم يسأل القدر رأيهما حين وضع خططه... لم يمنحهما رفاهية الرفض حين قيد مصيرهما بسلاسل الحرب والدماء... و حتماً مازال يحيك مفاجآته اللتي ستقتحم كيان الوحشين دون استئذان ربما كان هذا عقابهما... على كل الأرواح التي أُزهقت بسبب قراراتهما... على كل أنهار الدم التي سالت باسميهما... و على كل روحٍ عائمةٍ مازالت تلعنهما حتى بعد مفارقة جسدها البائس إيلا فالمتور... السجانة التي تحولت أسطورتها إلى كابوس.. اللحن الأخير لكل روحٍ مضطربة.. الضحكة المجنونة المترددة في أروقة السجن كما في قلوب المساجين.. و الشيطانة التي لا تعيش إلا على صرخات العذاب، ولا تنتشي إلا حين تكون المتسببة فيها سكايلر دارنفيل... ملك الحروب.. من شيد عرشه الخاص بدماء أعدائه.. القائد الذي فاقت هيبته الملوك.. السفاح الذي يُشعل الحروب ببرودٍ قاتل وصمتٍ أكثر رعبًا من المعارك نفسها... عرش الدماء لا يتسع إلا لصاحبه.. لكن ماذا لو حاول أحدٌ اقتلاعه؟ حين يلتقي الجنون بالدم... حين تجبرهما الظروف على التمسك بسيف بعضٍ بدلاً من غرزه في صدر الآخر هل سيتردد صدى سوناتا الفناء في أذني الملك القرمزي، أم سيغرق عرشه في دمائها قبل أن تترنح؟
Game Of Lmmortality  by vendra_6
20 parts Ongoing Mature
عِش ما تريد، وتمنَّ ما تشاء، لكن لا تنسَ أن تضع حدًا لأمنياتك... فقد يأتي يوم تتحقق فيه بطريقة لم تكن تحلم بها، وحينها ستدرك كم كنتَ أحمقًا. كنتُ أحد أولئك القلائل مهووسون بألعاب الفيديو، أعيش بين الشاشات، وأحلم بأن أكون جزءًا من العوالم الرقمية التي كنت أغرق فيها لساعات. لم أكن أريد أن أكون البطل النبيل الذي يبكي كالطفل عند أول خسارة، أو ذاك الذي يحمل شعارات العدالة وهو بالكاد يستطيع حماية نفسه. لا، كنتُ أريد أن أكون الشرير-ذلك الذي يفرض هيبته، تتزلزل الأرض تحت قدميه، ويمتلك قوة تفوق بطل اللعبة ذاته. في يوم مشؤوم ، لم أستيقظ في سريري كالمعتاد، بل داخل إحدى الألعاب التي كنت أعشقها حتى الهوس. كل شيء كان مألوفًا، من المدن الشاهقة إلى الشخصيات التي حفظت حواراتها عن ظهر قلب... لكن هناك مشكلة، مشكلة لم تكن في الحسبان-لم أتجسد في جسد ذلك الشرير الأسطوري الذي كنت أتخيله، بل في جسد أكثر شخصية كرهتها على الإطلاق... بطل اللعبة "كايل استورايت". الآن، وأنا عالق في هذا الدور الذي طالما سخرت منه، محاط بالأعداء الذين لطالما تمنيت أن أكون واحدًا منهم، أدركت حقيقة لم أفكر فيها أبدًا: ربما كان للأبطال سبب يجعلهم يقاتلون، وربما لم يكن الأشرار بتلك العظمة التي تخيلتها... أو ربما، فقط ربما، لم يكن هذا مجرد "لعبة ".
You may also like
Slide 1 of 8
When the night devoured the dawn | حين يلتهم الليل الفجر cover
الوصي الاخير cover
وجهة نظر: المهندس الكارثي cover
فيورا || السليله الأخيره cover
إمبراطورية العمالقة  cover
꧁༒لحن الدم༒꧂ cover
'Emerald and Ocean || زّمُــرْد وٓ مُحيّـطَ ' cover
Game Of Lmmortality  cover

When the night devoured the dawn | حين يلتهم الليل الفجر

6 parts Ongoing Mature

لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇 | في حب. المركز 🥇 | في رومانسي. المركز 🥇| في سامه. المركز 🥇| في مرضي. المركز 🥇| في تعقيد. المركز 🥈| في طاغية. المركز 🥈| ناضج. المركز 🥉| في اضطراب.