لا تزال لورنا تحت تأثير الصدمة ، بالأمس فقط أعلن خطيبها انفصاله عنها وهو اليوم يعرض عليها عملا في اسكتلندا لتكون الممرضة الخاصة لسيده عجوز واسعة الثراء للأسف استقبلها حفيدها كريغ بحذر؟ أيشك بأنها جاءت سعيا وراء ارث جدته ؟ لماذا يتلاعب بها القدر ويرميها من يد لآخري ؟ شاء القدر أيضا ان يتدخل الحب فهل سيصمد الحب أمام الخداع. للكاتبة آن هامبسون [روايات عبير]All Rights Reserved