Black alleys _ الازقة السوداء
  • Reads 343
  • Votes 30
  • Parts 6
  • Reads 343
  • Votes 30
  • Parts 6
Ongoing, First published Mar 18, 2020
للكاتب.HAIDER _A_DAWAY


_رواَْيِهً بولّيِسيِهً فُيِ اَْطاَْر مٌنَ اَْلّدراَْمٌى واَْلّتٍشويِق 


****تٍتٍحًدثَ اَْلّرواَْيِهً عنَ مٌديِنَهً غٌلّاَْسگٍواَْ اَْلّاَْسگٍتٍلّنَديِهً ، 

اَْلّتٍيِ يِمٌتٍلّگٍهًاَْ اَْلّراَْهًب ، وهًيِهً شخصِيِهً خيِاَْلّيه ، ومٌاَْ سيِجُريِ مٌنَ اَْحًداَْثَ دمٌويِهً ، بعد. مٌقتٍلّ واَْلّدهً ، وعاَْئلّتٍهً ، لّيِقرر علّى اَْثَرهًاَْ اَْلّاَْنَتٍقاَْمٌ ، بمٌشاَْرگٍهً حًبيِبتٍهً اَْلّساَْبقهً فُيِ مٌساَْعدتٍهً ، مٌنَ دونَ اَْنَ تٍعلّمٌ بهً  
.
.
. ___أحداثَ اَْلّقصِهً مٌنَ وحي  اَْلّخيِاَْلّ ولّاَْتٍمٌتٍ اَْلّحًقيِقهً بصِلّهً ___


___معلومات حول الروايه - تٌتٌحٍـدِثْ آلُرۆاَْيِهً عنَ مٌديِنَهً غٌلّاَْسگٍواَْ

اَْلّاَْسگٍتٍلّنَديِهً ،،، وهًيِهً تٍعتٍبر اَْگٍبر مٌدنَ اَْسگٍتٍلّنَداَْ وثَاَْلّثَ اَْگٍبر مٌدنَ 

اَْلّمٌمٌلّگٍهً اَْلّمٌتٍحًدهً ،،،بعد گٍلّ مٌنَ (لّنَدنَ +وبيِرمٌنَغٌهًاَْمٌ) ومٌديِنَهً غٌلّاَْسگٍو 

تٍقع علّى ظَفُاَْفُ نَهًر گٍلّاَْيِد فُيِ اَْلّسهًولّ اَْلّوسطى اَْلّغٌربيِهً *
All Rights Reserved
Sign up to add Black alleys _ الازقة السوداء to your library and receive updates
or
#17ودراما
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سواد الأثمد cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
شيء من رصيف الدم  cover
مكتوبة على إسمي  cover
الأشيب  cover
عاصفة الهوى  cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.