تقول إحدى الأساطير: كان في بدء الخليقة ثلاثة أنواع من البشر، رجال ونساء وكائنات موحدة بينهما معاً. كانت هذه بمثابة كائنات مضاعفة، لها رأسان متقابلان مرتفعان فوق عنق واحد وأربعة أذرع وأربعة أرجل وقلبان ومعدتان إلخ.. تآمرت هذه الكائنات على الآلهة فرأى الإله زيوس أن ينتقم منها بأن يضعفها لئلا تعود إلى التأخر فشطرها إلى شطرين.. ومنذ ذلك اليوم وهذه الكائنات تفتش عن نصفها الآخر، من الممكن أن يكون هذا هو مصدر الحب.All Rights Reserved