Story cover for ملاك في خطر. روايات احلام القديمة.           للكاتبة شارلوت لامب  by marymahdy
ملاك في خطر. روايات احلام القديمة. للكاتبة شارلوت لامب
  • WpView
    Reads 40,866
  • WpVote
    Votes 790
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 40,866
  • WpVote
    Votes 790
  • WpPart
    Parts 9
Complete, First published Mar 20, 2020
الملخص 
الاباء ياكلون الحصرم والابناء يضرسون ..
ماذنب ملاك الرحمة لويزا جيلبي ان كانت سيارة والدها قد اصطدمت
بسيارة الرسام الشهير زكاري ويست ؟!
وما ذنبها ان التهمت النيران لوحاته وشوهت وجهه الذي افقد صواب نساء كثيرات ؟!
- لا تكذبي علي ! اعرف ما اراه في المرآة ! لن يغمى بعد الآن على أي امرأة عند رؤيتي 
الا رعبا كما فعلت انت الآن !.
ولكن هل يعلم زكاري ان سبب اغماء لويزا لم يكن الرعب بل نبضات قلبها المتسارعه ,
التي افلتت من سيطرتها مذ رأته ممددا على السرير الابيض !
All Rights Reserved
Sign up to add ملاك في خطر. روايات احلام القديمة. للكاتبة شارلوت لامب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
"Two killers obsessed with lawyers"  هوس قاتلان بمحاميتان by Narcissus262
11 parts Complete Mature
هل كانت تعلم ماريا ان انقاذها لشخص مصاب ملقي بالشارع سيصبح سبب في نهايه حياتها الورديه وبدايه هوسه بها وانها اصبحت لعنته!!... لوكاس. وهو. يحيطها من الخلف بذراعيه القويتين ويشتم عبيرها الذي كالمخدر بالنسبه له.انه يتنفس عنقها وكأنه علي وشك الموت ان لم يفعل ذلك اصبح يردد بلا وعي: همممم الم اقل لكي لا للهرب ياصغيره لماذا تعاندي، قلت لن يراكي. احد غيري لماذا تصرفات العاهرات هذه اجابت بثبات: اذهب للجحيم لوكاس. كورتولوش لوكاس وهو يشدد من عناقها: لا اذهب بدونك ايتها الورده. السوداء .. جيسيكا ببكاء: ارجوك اتركني اجلب محاميه غيري للدفاع عنك مانويل وهو يمسح دموعها بيد ترتجف: اهدأي قبل. ان اقتلع عينيك تلك التي. تذرف. الدموع لسبب غيري. اكمل حديثه وهو يردد كالمجنون: كان خطأك ياصغيره حينما وثقتي بي جيسيكا: اللعنه علي اللعنه علي ثقتي بي وتبا لك ألف مره .. هل كانوا يعلموا. هاتان الشقيقتان ان صديقان قاتلان سيصبحان هن هوسهما القاتل، فاصبحوا قاتلان مهووسان بمحاميتان .. ڤوت وكومنت بعد قرائتك للفصل فضلا 💛
light in the hell by ruby_x_al
9 parts Ongoing
في عالم لا يعرف الرحمة، ولدت جوليانا بين جدران منزل لم يكن سوى سجن بارد تحكمه قسوة والدها ووحشية زوجته. منذ وفاة والدتها، لم تعرف سوى العذاب والاضطهاد، لكن أسوأ كوابيسها لم يكن سوى بداية لما هو أعظم. عندما غرق والدها في الديون، لم يتردد في اتخاذ قراره الشيطاني-باعها لرجل غامض مقابل إسقاط دينه. لم يكن لديها خيار، لم يكن هناك مفر. وجدت نفسها ملكًا لشخص لم تره من قبل، رجل يحمله الماضي مثلها، لكن على طريق مختلف تمامًا. بين الجحيم الذي ولدت فيه والجحيم الذي أُجبرت على العيش فيه، هل ستجد جوليانا نورًا وسط الظلام؟ أم ستغرق أكثر في دوامة الانتقام والقوة؟ الرواية تأخذ القارئ في رحلة بين الألم والأمل، حيث تتحول الضحية إلى مقاتلة، ويصبح الظلام الذي أحاط بها سلاحها نحو الخلاص. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "كنتُ ابنة النور... فكيف انتهى بي المطاف محاصَرة في قلب ظلام لا ؟" "في عينيه، قرأت نهايتي... لكنه ابتسم وكأنّه بداية جديدة." "هو لم يصرخ، لم يهدد، لكنه قال اسمي وكأنّه سيفٌ على عنقي." "تمنّيت أن أكرهه، أن أراه وحشًا... لكن الأسوأ من الكراهية هو أن تشعر بالارتباك أمام جلادك." ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الايمان الامل والحب by Rano2009
11 parts Complete
الايمان الامل والحب منذ أن وقعت عينا "لوك" علي " راشيل كارستيرز " بدت أمامه رقيقة يخشي من نسمات الهواء أن تطيح بها ...... كان وجهها البادي أمامه يشبه وجه طائر غريد ، وكان يشعر أن أعصابه تكاد تحترق ... كان يعلم أنها لا تسعي وراء المال ... تلك المرأة بريئة براءة الأطفال... وفي لحظة من لحظات الخوف والتردد ، أخذت تسائل نفسها : هل إصرارها علي الوصاية علي ابن كريس خطوة صحيحة ، أم أن هذا خطأ كبير ترتكبه ؟ كان قرار القاضية واضحا لا يبعث علي أي شك .. السيد سومرز سيكون الأصلح لرعاية الطفل ... ما الذي يحدث لها ؟ من دقيقة واحدة .، كانت علي وشك أن تقول له ما لم تقله لمخلوق آخر طوال حياتها ... هذه المكالمة أنقذتها قبل أن ترتكب أي حماقة .... اجتاحها الفكر. _ " راش " الطريقة التي اختصر بها أسمها تعتصرها ، تصفدها بالأغلال قيد أبدي ، إثارة ، حياة ....... متي وقعت في حب " لوك " ؟ هل في اليوم الأول للمحكمة ؟ أم عندما حملها إلي الحمام ؟ أم حين رأت كيف يكون حين يكون مع "جوردي" ؟! _ هل أتخذت قراراً ؟ كان يشعر بما يجري أكثر مما يسمعه منها . _ لقد حجزت مكاناً علي الرحلة من مطار "لوس أنجيلوس" في اليوم الحادي والثلاثين. أحس بالألم يمزق صدره مع زوال آخر بارقة أمل كان يتمسك بها................ ______________________________
طريقي لإنقاذ حياتي  by DoaaSamir158
61 parts Complete
كل فتاة تقرأ رواية رومانسية تتمنى يأن تصبح مكان البطلة التي يتجمع حولها العديد من الشخصيات الذكورية الرائعة، وهذا ما حدث معي عندما تجسدت في رواية تكون بطلتها ذات الشخصية الرقيقة البريئة، "روز" هذه اسم بطلة الرواية التي تجسدت بها . وكأي رواية هناك العديد من الشخصيات قد وقعوا بحب البطلة اللطيفة وهم ..... * البطل الاول الامبراطور هورسن ديسكيلو . * الثاني الدوق وليام بولفلانش . * الثالث الماركيز كارل كلاريس . * الرابع قائد الجيش اوسكار ديليرو . * الخامس رئيس السحرة لويس فيتون . * السادس رئيس نقابة القتلة اركان . هؤلاء الاشخاص جميعهم الذين وقعوا في حب البطلة " روز " ، • حتى اخي الغير شقيق البطل الثالث . حسنا سوف تتمنى أي فتاة عاشقة القراءة للروايات الرومانسية الدخول بها، ولكني لست قارئة لها انا فقط كنت مستمعة بالاجبار، ..، حسنا هل تجسدت في البطلة؟ .. بالطبع لا، اذا هل تجسدت في الشريرة الرئيسية التي ستموت في في الجزأ الأخير من الرواية؟ .. لا أيضا انا، لقد شاء القدر وجعلني شخصية لم تذكر في هذه الرواية سوى جملة واحدة حين تم قتل الشريرة، انا هي الأخت التوأم الكبرى للشريرة "صوفيا كلاريس" جوهرة العالم الاجتماعي والأخت الصغرى للبطل الثالث "كارل كلاريس"، ادعى "كاثرين كلاريس" شخصية مصابة بمرض
You may also like
Slide 1 of 7
- مـهـووس بـهـا - cover
"Two killers obsessed with lawyers"  هوس قاتلان بمحاميتان cover
light in the hell cover
الايمان الامل والحب cover
طريقي لإنقاذ حياتي  cover
🌺سجن العمر 🌺✰✰كاثلين نيلز✰✰🌿روايات احلام القديمه 🌿 cover
ڪياان الأسد ♕..مڪتملة'ة.. ♕ cover

- مـهـووس بـهـا -

16 parts Complete Mature

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مـهـووس بـهـا ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تحكي قصة روزليـن لـوسـيـفـيـر، التي تجد نفسها مجبرة على الزواج من زعيم المافيا لــوڪـاس ڪـالـتـرُو بسبب ديون والدها. تحاول التمرد والهرب، لكنه مهووس بها ولن يسمح لها بالابتعاد. ومع تصاعد التوتر وكشف الأسرار، تجد نفسها ممزقة بين كراهيتها له وحاجتها لحمايته. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ