"لنلتقيِ معًا " للكاتبة مريم إبراهيم
  • Reads 57,524
  • Votes 2,604
  • Parts 31
  • Reads 57,524
  • Votes 2,604
  • Parts 31
Complete, First published Mar 21, 2020
وكأنني أريد أن أبكي علي هذا العشق الذي سوف يسرنا الي عالم ليس يوجد به إلا الوجع والقهر، أحببنا بعضنا رغم قسوة العالم رغم السم الذي بداخلك والترياق الذي بداخلك أيضا والقهر الذي بداخلي ولكن رغم قسوة ووجع الذين من حولنا إلا أني رأيتك اليوم وكان بأمكاني سماع نبضات قلبك الذي تروي قلبي،بلا تمكنت من سماع نبضات قلبك الذي أحييت قلبيِ"
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add quot;لنلتقيِ معًا quot; للكاتبة مريم إبراهيم to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
قلبي أسير by ZahrtElorchid
23 parts Ongoing
كيف لك أن تبقى بالقرب لتعلق قلبًا لم يتحمل أن تهجره يومًا لتعود من جديد ليتفاجأ بك هذا القلب الذي ظن أنه نسي ذكراك، فعلم حين لقاءك أنه فقط تمرد على ذكراك فكان يتناسى آلام تراكمت خلال اعوام مضت أردت أن اكمل احلامى معك ولكني كنت أضعف من أبقى لأحارب، فكان قلبي معك، ولكن عقلي يخبرني إن أجبرت حالي للبقاء معك سوف اخسرك للنهاية، أما الآن استطيع أن أقف بوجه أيًا كان لمحاولة ابعادي عنك، فمنذ اليوم الأول الذي دق هذا القلب لأجلك اقسمت ألا تكون لأحد سواي _____________ هى فتاة والديها الوحيدة تمنوا لها حياة سعيدة ولكنها ابتعدت عن الجميع ، ولكنها عادت للإختلاط بالجميع بما يفوق توقعاتهم عن طريقه هو وحده ، ولكنه ابتعد عام بعد عام ليعود لتحيا من جديد على يديه ولكنه ضرب بآمالها عرض الحائط ليختفى تلك المرة لسنوات عديدة ويكسر معها ما تبقى لديها ،ولكن لماذا يتركها دوما بعدما يوشك على اعترافه بحبها ما السر وراء ذلك ؟ والآن عاد من جديد ،فهل سيجد الحب الذى رواه بقلبه سنوات عديدة ما زال موجوداً أم سيجده تحول لسراب ، وقلبها بعد أن كان ملكه وحده أصبح متمردا عليه، فهل سيستطيع أن يعيدها إليه.
You may also like
Slide 1 of 10
كل ده كان ليه؟ cover
"خُطوه تَغْيِير" cover
ظلال الزيتون  cover
في عشق الخيال cover
أرجوك لا تنطفئ cover
ما حدا نطرني cover
التامور (مملكة الأبطال)الجزء الاول [جاري تعديل السرد والحوار] cover
قلبي أسير cover
بحر ثائر بقلم آية العربي  cover
صدفة ام قدر (العشق الخماسي)  cover

كل ده كان ليه؟

49 parts Complete

(كل ده كان ليه؟) سؤال يتكرر مراراً و تكراراً بأذهاننا، نحن أصحاب القلوب النقية البريئة، أرغمتنا الحياة لنسلك دروباً مُعتمة و نحن من اعتدنا على الضوء و بريق النقاء، كل ما حلمنا به الأمان و السكينة، لم تقسو قلوبنا يوماً، كيف تقسو و هي لا تعرف غير الحُب و النقاء؟، نسقط بمنتصف الطريق، نُهزم، نُكسر، تحفر الحياة نقوشها من الجروح بقلوبنا و نتذوق مرارة الألم، تهرب عباراتنا صارخة بمرارة الحرمان، نصرخ بذات السؤال و لا نجد إجابة ترضينا أم نحن بالأساس بين بشر أصماء مكفوفين؟!...و بلحظة يأتي لنا الغوث من عِند الله كزخات المطر و نكتشف أن تلك العتمة لم تكن سوى أصباغ و أتربة، فجأة نرى الأشياء بوضوح و يتلألأ بريقها، نكتشف أننا المكفوفين...الآن نرى الإجابة بوضوح، إجابة لسؤال طالما أرهقنا، تسكن قلوبنا و تأمن فتندمل الجروح و تسكن الآلام.