ليالي مليئة بالدمعِِ، و الحنين إلى ما كنت عليه بالبارحة.. الطفلة البريئة الَّتي أزمعت عني. الفتاة المُحبة للحياة، الَّتي كانت تخشى أن تؤذي أحدًا. تبدل حالُها و أصبحت تؤذي ذاتها، تخشى الحب و تهابه كثيرًا. رحل الرفاق، رحل من أُحِب و كل ما أُحِب عني. و أصبحتُ بِلا خِلاً. ف لما أعود بريئة مثلما كنتُ؟ -بسمه محمدTodos os Direitos Reservados