CUBE: chaos gate "بوابة الفوضى"
  • Reads 68
  • Votes 12
  • Parts 9
  • Reads 68
  • Votes 12
  • Parts 9
Ongoing, First published Mar 22, 2020
الجزء الثاني من سلسلة cube
عاصفة بدأت في احد الاماكن في عالم المكعب يسارع عدد من الابطال لمساعدة الناس في تلك المنطقة، ولكشف الكثير من الاسئلة الغامضة حول تلك العاصفة
All Rights Reserved
Sign up to add CUBE: chaos gate quot;بوابة الفوضىquot; to your library and receive updates
or
#26ايسيكاي
Content Guidelines
You may also like
الاطلس "دمليج أسود"   by maream116
30 parts Complete
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟ #الاطلس_دمليج_اسود لـ زهراء السلامي ♥️ الاناقله: مريم ♡. جميع الحقوق محفوظة
You may also like
Slide 1 of 10
خادمه الوحوش cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
على كتف القبطان حمامة  cover
أحفاد الشيخ خليل cover
الاطلس "دمليج أسود"   cover
|| ضغن الهرماس || cover
السبت ثمار فاسد cover
حمامة بغداد  cover
وضاقت الأرض بي cover
احببت من لا يبالي cover

خادمه الوحوش

39 parts Complete

اربع وحوش يعيشون معا لا يعرفون شي عن الرحمه هوايتهم المفضله هي سفك الدماء هي فتاه طيبه القلب حظها يقودها ان تعمل خادمه في قصر هؤلاء الوحوش هل ستنجو ؟