𝑺𝑻𝑶𝑹𝑴𝑬𝑫 𝑴𝒀 𝑳𝑰𝑭𝑬 || إقتحمت حياتي
  • Reads 38,286
  • Votes 1,039
  • Parts 5
  • Reads 38,286
  • Votes 1,039
  • Parts 5
Complete, First published Mar 24, 2020
"حتى الوردة البيضاء لها ظل أسود" ♠️

𝒄𝒐𝒎𝒑𝒍𝒆𝒕𝒆𝒅 𝒔𝒕𝒐𝒓𝒚 ونشوت مكتمل 
𝒄𝒐𝒗𝒆𝒓 𝒃𝒚 𝒎𝒆 الغلاف من صنعي 

رواية إقتحمت حياتي - Stormed My Life 
_تم كتابة الرواية والانتهاء منها
في 22 يناير 2018 ⭐

_الرواية تصلح لكل الأعمار ✨ light soft Romance 
_جميع الحقوق محفوظة لي ولا أسمح بالنقل أو الاقتباس أو الترجمة  ✅
All Rights Reserved
Sign up to add 𝑺𝑻𝑶𝑹𝑴𝑬𝑫 𝑴𝒀 𝑳𝑰𝑭𝑬 || إقتحمت حياتي to your library and receive updates
or
#12حياتي
Content Guidelines
You may also like
أّحًفـاد الَعٌمًارى** الَکْاتـبًةّ أّسِـمًاء صّـأّدٍقُ by Asmaa_Sadiq
6 parts Ongoing
الحب هو أن ترى قدرك في عين محبك، تجد فعله يسبق قوله، روحه لا تفارقك،سعادته بقربك تقرأها بعينيه، الحب تيار قد تنجرف معه القلوب الى الجنون هو سيد عالمه.....قوى....غامض...قاسى لابعد الحدود .... يعيش حياة عسكرية لم يتخلى عنها بتخليه عن عمله..هو الحفيد الاكبر لحمدان العمارى من اكبر رجال الأعمال فى الشرق الأوسط ورث عنه الغرور و القسوة ليتعامل مع كل من حوله بكل برود و قسوة....لا وجود للمشاعر فى عالمه ليقع فى عشق اسطورى...!!! و ذلك البارد الذى يرفضه العشق تحت مسمى الأخوة ...فهل سينجح فى تخطيها ام ان للقدر رأى اخر.....؟؟!!! اما الاخر الذى ارتكب خطأ بالماضي ليأتى له بصورة قيود تمنعه عن العشق.. ليحاول تحطيم هذه القيود بكل طاقته..فهل سينجح؟؟؟!!! اما الحفيد الاخر الذى تملكه الغرور و التعالى ليجد نفسه واقع امام فتاة بسيطه فهل ستخضع له ام سيتخلى عن غروره؟؟؟!!!!!!! كل هذا ستجدونه فى نوفيلا_احفاد_العمارى بقلم_اسماء_صادق ملكة_التشويق
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عيناكي قدري  cover
LOVED BY THE VAMPIRE KING cover
جمعتنا القرابة *الجزء الثاني* (أنت قدري)  cover
أحببتها ك "ذكر" ."love her as "guy cover
شيء من رصيف الدم  cover
ترويض ملوك العشق cover
أّحًفـاد الَعٌمًارى** الَکْاتـبًةّ أّسِـمًاء صّـأّدٍقُ cover
عشق أولاد الذوات cover
Dusk love  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.