حين تعتاد أن تكون الشخص الوحيد المتحكم فى حياتك وبأن كل شئ يسير كما تخطط له من ثم تكتشف بأنك كنت تسير كما أرادتك الحياة أن تسير وبأن لا شئ عائد لك فحينها يحب عليك مراجعة نفسك مرة أخرى الحب والأعتياد ليست وجهان لعملة واحدة وربما عدم قدرتك على التفرقه بينهما تُفقدك فرص أكمال حياتك مع الشخص المقدر لك إعتدنا أن نكون كل شئ لبعضنا البعض إلى أن شعرت بأنى على وشك خسارة الشخص الوحيد الذى يجعل لحياتى معنى ومن هنا كان للقدر رأى آخرAll Rights Reserved
1 part