Story cover for البطلة الشريرة السابقة|| The Former Evil Heroine  by _Shake_Speare_
البطلة الشريرة السابقة|| The Former Evil Heroine
  • WpView
    Reads 21,330
  • WpVote
    Votes 1,138
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 21,330
  • WpVote
    Votes 1,138
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Mar 25, 2020
عندما كنت في حياتي السابقه، فتاة عادية وبسيطة، تمتلك مخططات لحياتها المستقبلية ولكن ماذا أفعل داخل رواية سخيفه، في عائلة مرموقه ولكن نوعية الشخصية كانت كارثيه

المشكلة في كل هذا لقد اندمجت في صراع مع قطاع الطرق

انا ابنة الدوق دي نولاند آندريا ،شيطان عائلة دي نولاند

" من الجيد انني على قيد الحياة، كان من المفترض ان اموت ثمنا لافعالي"

هذه هي نهاية الشخصية الشريرة الفعلية في القصه، لكن تغيرت الاوضاع عند مجيئي، الشيء الوحيد الذي انا بحاجة إليه هو عصابة لعيني المفقوده

[ إبنة الدوق دي نولاند صاحبة العين الواحده]

الذي أطلق علي ثمنا للنجاة بحياتي في هذا الجسد الغريب والشخصية الشريره.
All Rights Reserved
Sign up to add البطلة الشريرة السابقة|| The Former Evil Heroine to your library and receive updates
or
#855سحر
Content Guidelines
You may also like
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
7 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
سجل المراقبة لخطيب الشريرة التي نصبت نفسها by sh2ak_on_
21 parts Complete
الآنسة بيرتيا، التي أصبحت خطيبتي، غريبة بعض الشيء. في لقائنا الأول، أعلنت نفسها فتاة نبيلة شريرة تم تجسيدها وقالت إنها تعمل بجد كل يوم لتصبح زهرة رائعة من الشر التي وضعت بأناقة في مكانها. أنا لم أحصل عليها. لكنها تسليني لأنني لا أفهم لهذا أعتقد أنني سأراقبها لفترة هذه هي قصة ولي العهد الذي هو موهوب جدا ووسيم قد كبر بالملل من حياته سهلة الوضع. قصة هذا الأمير مراقبة فتاة نبيلة نصبت نفسها (الذي يبدو مثاليا في البداية ولكن مبالغ قليلا) التي أصبحت خطيبته لأنها تخطف الأعلام ويكسرهم إلى قطع. الفصل الأول من الأشرار، وروى هذا الفصل على أساس من وجهة نظر الأمير... حسنا ً اللغة الإنجليزية ليست لغتي الأولى لذلك سيكون هناك الكثير من الأخطاء النحوية. إذا كان هناك أي شيء غير واضح لا تتردد في ترك الأمر في التعليق وأنا بإذن لله سأصحح ذلك (أو بالأحرى مساعدتي في تصحيح تلك الأخطاء إذا كنت تستطيع). ملاحظة: Bertia Evil Nochesse (بيرتيا الشر نوتشيس... نعم، لديها لقب الشر باسمها الأوسط)
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
93 parts Ongoing
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" by rwzi_1
32 parts Ongoing
"قمامة؟ اسمي ليونارد يا وقحين!" "تجسدت كقمامة الرواية... الشخصية التي حتى المؤلف ندم على كتابتها؟! رائع، فلنبدأ عرض الفوضى." في حياتي السابقة؟ كنت مريضًا. وهادئًا. ومملًا لدرجة أن الممرضة كانت تنسى وجودي في الغرفة كل يوم. لكن على الأقل... كنت محترمًا. والآن؟ استيقظت في جسد شخصية تُلقب بـ"كابوس الأكاديمية" و"قمامة النبلاء" و"المنحرف الذي لا يُطاق". اسمي؟ ليونارد ديلورين ابن دوق الشرق، ومن المفترض أن أكون نبيلًا أنيقًا، ساحرًا ووسيمًا. لكن بدلًا من ذلك؟ أنا ذلك الأحمق الذي: - تحدّى ولي العهد في مبارزة رغم أنه لا يملك ذرة مانا. - حاول التقرب من خطيبة الأمير... وهو يعلم أنه مراقَب. - يتحرش بطالبات الأكاديمية بنظراته السامة و"ابتسامته الساحرة المقرفة". - ويُسقط مشروب الشوكولا الساخن عمدًا على ملابس البطل. نعم. أنا ذلك النوع من الشخصيات التي تُسحق بحذاء البطل في الفصل العاشر... ويصفق القرّاء بسعادة. "لقد تجسدت في أسوأ شخصية ممكنة، شكرًا للمؤلف!" لكن لحظة. أنا لست ليونارد. أنا فقط شخص كان يحتضر في مستشفى كوري، واستيقظ فجأة في هذا الجسد المشؤوم. وبصراحة؟ لقد سئمت من لعب دور الضحية. لا مانا؟ لا مشكلة. لا أصدقاء؟ ولا يهم. سمعة في الحضيض؟ ممتاز، إذًا لا شيء أخسره! "قمامة؟ ربما... لكنني وسيم وخطير!" هذه الرواية تع
الشخصية النسائية الداعمة في الرواية المسيئة عادت بقوة من خلال تربية طفل. by user29117569
60 parts Complete
كتابة نص: بعد حادث سيارة، سافرت زو جيا إلى رواية قديمة دموية وسادية وأصبحت شخصية نسائية شريرة جعلت الناس يكرهونها بشدة. شنت هجومًا على البطل الذكر بلا أي حدود، وفي النهاية حصلت على ما أرادت ووافقت على الزواج منه. لكن بعد فترة قصيرة من أن أصبحت زوجة غنية، وعندما بذلت قصارى جهدها لكسب ود البطل، أحضر البطل فعلاً طفلاً غير شرعي لم يتجاوز عمره شهرًا إلى المنزل! وفقًا لمصير النص الأصلي، كانت غيورة وأساءت إلى هذا الطفل غير الشرعي الذي جلب لها العار، وفي النهاية اكتشفها البطل الذكر وطردها من المنزل. البطل الذكر والبطل الأنثوي اللذان كانا صديقين منذ الطفولة واجها العديد من المنعطفات، وفي النهاية حققا نتيجة إيجابية. عاشوا حياة سعيدة مع الطفل غير الشرعي. وماتت زو جيا، الشخصية النسائية الشريرة، بشكل مأساوي بعد أن حاولت جاهدًا إغواء البطل الذكر دون جدوى... زهو جيا: "...ما هذا السيناريو الجحيمي؟" دينغ دينغ دينغ، زو جيا مرتبطة بنظام تربية الأطفال. قال لها النظام: "اعتني بطفلك جيدًا، وستتاح لك فرصة لتغيير مصيرك!" دليل الاستخدام 1. الطفل غير الشرعي ليس ابن البطل الذكر البيولوجي. 2. تركز المرحلة الأولى على الحياة اليومية لتربية الطفل، بينما تركز المرحلة اللاحقة على الخط العاطفي والخط المهني. الحياة اليومية لت
طريقي لإنقاذ حياتي  by DoaaSamir158
61 parts Complete
كل فتاة تقرأ رواية رومانسية تتمنى يأن تصبح مكان البطلة التي يتجمع حولها العديد من الشخصيات الذكورية الرائعة، وهذا ما حدث معي عندما تجسدت في رواية تكون بطلتها ذات الشخصية الرقيقة البريئة، "روز" هذه اسم بطلة الرواية التي تجسدت بها . وكأي رواية هناك العديد من الشخصيات قد وقعوا بحب البطلة اللطيفة وهم ..... * البطل الاول الامبراطور هورسن ديسكيلو . * الثاني الدوق وليام بولفلانش . * الثالث الماركيز كارل كلاريس . * الرابع قائد الجيش اوسكار ديليرو . * الخامس رئيس السحرة لويس فيتون . * السادس رئيس نقابة القتلة اركان . هؤلاء الاشخاص جميعهم الذين وقعوا في حب البطلة " روز " ، • حتى اخي الغير شقيق البطل الثالث . حسنا سوف تتمنى أي فتاة عاشقة القراءة للروايات الرومانسية الدخول بها، ولكني لست قارئة لها انا فقط كنت مستمعة بالاجبار، ..، حسنا هل تجسدت في البطلة؟ .. بالطبع لا، اذا هل تجسدت في الشريرة الرئيسية التي ستموت في في الجزأ الأخير من الرواية؟ .. لا أيضا انا، لقد شاء القدر وجعلني شخصية لم تذكر في هذه الرواية سوى جملة واحدة حين تم قتل الشريرة، انا هي الأخت التوأم الكبرى للشريرة "صوفيا كلاريس" جوهرة العالم الاجتماعي والأخت الصغرى للبطل الثالث "كارل كلاريس"، ادعى "كاثرين كلاريس" شخصية مصابة بمرض
زهرة آل فوستاريكي  by AnaZilzail
25 parts Complete
كانت الزهرة بين تسعة من النخيل الشاهق، ذلك النخيل الذي وقف في وجه العواصف مانعًا إياها من الوصول للزهرة، لكن وبسبب زيادة تلك العواصف شراسة، اضطروا لاقتلاع الزهرة، وغرسها في ارض مستقرة بعيدًا عن عواصفهم الخاصة، لكن مازالت القلوب تشتاق، والاعين تترقب، والآن أما آن للزهرة أن تعود لارضها ولو في زيارة قصيرة ؟؟ فهذه العائلة ورغم جمودهم وصلابتهم، إلا أن تلك الزهرة الرقيقة لا تمثل لهم فرد اضافي في العائلة فقط، بل تمثل الجزء المنير في ظلام حياتهم، نقطة الالوان في لوحتهم البيضاء الباهتة. ولِمَ لا وهي " زهرة آل فوستاريكي" . *نوفيلا مجمعة لابطال روايتيّ ( احفاد اليخاندرو بجزئيها، ورواية روح ملاكي ) * *جميع احداث الرواية من خيالي، حيث خلقت لنفسي ولشخصياتي عالم موازي لا علاقة له بعالمنا، لذلك قد تبدو بعض التصرفات أو الأفعال غير منطقية لك، لكنها وبالفعل ستكون أكثر من منطقية في العالم الذي بنيت، لذلك النوفيلا هزلية غرضها محاولة رسم بسمة على فمك ووضعك داخل أجواء عائلية رومانسية لطيفة، فدع العقل جانبًا وعش بقلبك يا رفيق ...* رحمة نبيل .....
You may also like
Slide 1 of 7
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
سجل المراقبة لخطيب الشريرة التي نصبت نفسها cover
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  cover
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" cover
الشخصية النسائية الداعمة في الرواية المسيئة عادت بقوة من خلال تربية طفل. cover
طريقي لإنقاذ حياتي  cover
زهرة آل فوستاريكي  cover

"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!"

7 parts Ongoing

"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال