Story cover for عُمق by RORITA_
عُمق
  • WpView
    Reads 7,338
  • WpVote
    Votes 1,455
  • WpPart
    Parts 100
  • WpView
    Reads 7,338
  • WpVote
    Votes 1,455
  • WpPart
    Parts 100
Ongoing, First published Mar 26, 2020
«بَـعـض الـكَـلِـمـات الـمُـتـنَـاثـرة قـد تـكـون تُـمَـثِـل مَـا بـدَاخِـلَـك، فـاَقـتـرِب»
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عُمق to your library and receive updates
or
#65نثر
Content Guidelines
You may also like
المشنقة المخمليّة by _kozit_
6 parts Ongoing Mature
جُودِيثُ غَارفِيلدَ عَاشَت حَيَاةً قَاسِيَةً فِي أَطرَافِ المَدِينَةِ؛ مَعَ أُمٌّ مَرِيضَةٌ تُنهِكُهَا العِلَّةُ، وَأُختٌ مُستَهتِرَةٌ لَا تَعبَأُ بِشَيءٍ. وَبَرَغمِ كُلِّ ذَلِكَ، عَرَفَت كَيفَ تَنسُجُ لِنَفسِهَا سَلَامًا هَشًّا بَينَ فَوضَى الأَيَّامِ. إِلَى أَن جَاءَت تِلكَ اللّيلَةُ الَّتِي بَدَّلَت مَسَارَ كُلِّ شَيءٍ... سَيَّارَةٌ فَاخِرَةٌ شَقّت الظَّلَامَ، لِتَتَرَجَّلَ مِنهَا امرَأَةٌ أَنِيقَةٌ، تَدَّعِي أَنَّهَا عَائِلَتُهَا الحَقِيقِيَّةُ. لَم يَكُنِ اللِّقَاءُ دِرَامِيًّا كَمَا تَحكِي الرِّوَايَاتُ، بَل جَاءَ بَارِدًا و هَادِئًا، يَدعُو للرَيبة. هِيَ لَم تَكُن تَعلَمُ أَنَّ مَا اعتَقَدَتهُ خَلَاصًا، سَيَقُودُهَا إِلَى أَسوَأَ مَا يُمكِنُ أَن تُوَاجِهَهُ... لَيسَ القَصر المُخمَلِيَّ، وَلَا الحِكَايَات القَدِيمَةَ، بَل ذَلِكَ الشَّخص الَّذِي سَيَتَحَوَّلُ وُجُودُهُ إِلَى اخْتِبَارٍ لِكُلِّ مَا تُؤْمِنُ بِه. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بدأت في سنة 2025 [ قيد النشر]
ما وراء الجدران by fd_h188
20 parts Complete
لـــــمْ أعـْــــلـَـــم قــــطْ أنّ الـــحُــبّ فــاطِــــرُ القــلـــبِ يـأخُـذُ بــيـــدِكَ لِــعــالــميــن تحْتَ اِسمِ السّعادةِوالمَؤساة كمَا أنّني لمْ أظُن أنّ الفُراق مــــــرٌّ، مُـــــرّ الــــسّـــقيــــم فــقـــــد تُـــوِّج بـــكــســــــرِ الـــخـــواطـــرِ و الـقُـــلــوب لم أكُنْ البطَلة في حِكايتِـي لَكِن كَان التّشْـتِيـتُ أسَاسَها قـَـلــــبـيْ طِـفـلـيْـنِ فُـطِــرا بِــســبَــبِ جَـــشعِ كـــبــيــرٍ لــــمَ يـــكُــنْ لِــلـرّحْــمــــــةِ مَــحلٌّ فـي هـذِهِ الـقِصَّـــــة فُــــرِّق شَـــــمــلُ رُوحَــيْـــن و ظــلّــتِ الـعُـروقُ تَــحـيكُ أبْــيــاتًـا مِــــنَ الأَشْـــــعـــــارِ عِـــوَضَ أنْ تــصْــنَـعَ بـيْــتًـــا دافِــــئًــــا مِــــنَ الـــحُــــــــب وجَـــــدتْ نَــفــسَــهـا تـــحْـتَ أســـقُــــفِ الــحُــروفِ التّائِهة. الشعر من تأليف: لينة Instagram:lina._.writes Wattpad: lina-writes
  أَنْدَلْسِيَّـةٌ رَغْمًـا عَنِّـي by x_Ranrona_
28 parts Ongoing
كَانَ كُلُّ شَيْءٍ يُوَشْكُ أَنْ يَنْتَهِي... إِلَّا أَنَّ شَيْئًا وَاحِدًا لَمْ يُقَل. شَيْءٌ مَخْفِيٌّ، لَمْ يُكْتَبْ فِي الكِتَابَاتِ، وَلَمْ يُهْمَسْ فِي الأَسَاطِير... وَلَكِنَّهُ كَانَ يَنْتَظِرُنَا، أَنَا وَأَنْتَ، فِي هٰذِهِ اللَّحْظَةِ بِصَبْرٍ مَرَضِيٍّ. الغُرْفَةُ بَارِدَة، وَالهَوَاءُ يَحْمِلُ رَائِحَةَ شَيْءٍ عَفِنٍ... وَالصَّدَى الَّذِي رَدَّدَ اسْمِي، لَمْ يَكُنْ صَدًى، بَلْ كَانَ أَنْتَ. أَنْتَ... الَّذِي لَا أَعْرِفُ مَنْ تَكُون، وَلَكِنَّ قَلْبِي - لِسَبَبٍ مَا - يَخَافُ أَنْ يَفْقِدَكَ. أَدِرِ الصَّفْحَةَ إِذَا شِئْت، وَلٰكِن تَذَكَّر: بَعْضُ الأَسْئِلَةِ لَا تُطْرَحُ... إِلَّا لِأَنَّ الإِجَابَةَ تُرِيدُ أَنْ تَجِدَكَ. والآن، اقْتَرِبْ أَكْثَر... فَـالَّذِي جَمَعَهُ الزَّمَنُ بِاللَّعْنَةِ، لَنْ يُفَرِّقَهُ شَيْء... سِوَى الحُبِّ الَّذِي خُلِقَ لِيُشْعِلَ النِّهَايَة.
You may also like
Slide 1 of 9
المشنقة المخمليّة cover
عَلاقــآت مُتغَــــيِرة     JIKOOK. cover
𝐉𝐈𝐊𝐎𝐎𝐊 𝟏𝟖 『 𝟒 𝐎'𝐜𝐥𝐨𝐜𝐤 』✓ السويعة الرابعة cover
خَلْفَ الظِّلالْ  cover
زوج التوام ||twin pair_vk cover
ما وراء الجدران cover
بَدَأْتُ ...   cover
  أَنْدَلْسِيَّـةٌ رَغْمًـا عَنِّـي cover
خطيئة ديسمبر ✔︎ cover

المشنقة المخمليّة

6 parts Ongoing Mature

جُودِيثُ غَارفِيلدَ عَاشَت حَيَاةً قَاسِيَةً فِي أَطرَافِ المَدِينَةِ؛ مَعَ أُمٌّ مَرِيضَةٌ تُنهِكُهَا العِلَّةُ، وَأُختٌ مُستَهتِرَةٌ لَا تَعبَأُ بِشَيءٍ. وَبَرَغمِ كُلِّ ذَلِكَ، عَرَفَت كَيفَ تَنسُجُ لِنَفسِهَا سَلَامًا هَشًّا بَينَ فَوضَى الأَيَّامِ. إِلَى أَن جَاءَت تِلكَ اللّيلَةُ الَّتِي بَدَّلَت مَسَارَ كُلِّ شَيءٍ... سَيَّارَةٌ فَاخِرَةٌ شَقّت الظَّلَامَ، لِتَتَرَجَّلَ مِنهَا امرَأَةٌ أَنِيقَةٌ، تَدَّعِي أَنَّهَا عَائِلَتُهَا الحَقِيقِيَّةُ. لَم يَكُنِ اللِّقَاءُ دِرَامِيًّا كَمَا تَحكِي الرِّوَايَاتُ، بَل جَاءَ بَارِدًا و هَادِئًا، يَدعُو للرَيبة. هِيَ لَم تَكُن تَعلَمُ أَنَّ مَا اعتَقَدَتهُ خَلَاصًا، سَيَقُودُهَا إِلَى أَسوَأَ مَا يُمكِنُ أَن تُوَاجِهَهُ... لَيسَ القَصر المُخمَلِيَّ، وَلَا الحِكَايَات القَدِيمَةَ، بَل ذَلِكَ الشَّخص الَّذِي سَيَتَحَوَّلُ وُجُودُهُ إِلَى اخْتِبَارٍ لِكُلِّ مَا تُؤْمِنُ بِه. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بدأت في سنة 2025 [ قيد النشر]