عندما وضعت هذه الطاهرة ! ...قال لها ان احداهن لؤلؤة والاخرى مباركه ..قالت له اماندي : "ماذا تعني بقولك يا حكيم داريوش؟!" بوقار وهدوء اجابها:"ستكتشفين ذلك مع زيادة خبرتك ، وزهو حكمتك ! " .... وقبل ان يخرج قال لها"انهن لسن كالاخريات !..فحافظي عليهن من شر الزمن"..تلك كانت آخر كلمات ينطق بها داريوش قبل ان يستدير وينصرف ..ويتركها خلفه في دوامة من الحيرة والدهشه ،يالدهاء ذاك الرجل ومدى حكمته .. الى ان قالت :"نعم ، انهن ريتا وبينيتا" فليكيتيغ||feliciter بقلم:روبي شكر خااص للصديقه الرائعه واللي ساعدتني ..الجميله واللطيفه :جونيل💗All Rights Reserved