عندما يقع الإنسان في الحُبّ فإنّه يقدّم للآخر أفضل ما عنده حتى يراه بأفضل صورة، كما أنّه يكون سعيدًا بهذا الشعور الذي يجتاح كيانه ويجعله كالطفل الصغير
لكن ماذا لو كان الحب قد فاق دراجته التي قد صنفها الفلاسفة و العلماء منذ القدم ابتداءا ب الهوى الذي يعتبر اولى درجات الحب و اخره ما يسمى ب الهيام حيت يصل الشخص إلى درجة من الحب لا يستطيع العقل استيعابها لكن ماذا عن عشقه لها الذي تعدى المراحل و الحدود ليصبح عشق غير مصنف او مدرج في لائحة ، عشق قد يدفع صاحبه الى الهوس و الجنون ، حيث يصبح مستعدا للتضحية باعز شيئ يملكه حتى لو كانت التضحية "هي"
مجتمع يرى "التاء المربوطة"
عار وعورة..
والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب
هي من تحمل وزره
لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور
جعل من باطله حق .. تبريرًا
لأفعال الذكور
ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين
نسّي أن الظلم تبعات موبقات
نهى عنه
.. مولى المؤمنين