Story cover for أنتَ ملجئي (قيود العشق) by ayaelepshihy312
أنتَ ملجئي (قيود العشق)
  • WpView
    Reads 374,122
  • WpVote
    Votes 7,488
  • WpPart
    Parts 29
  • WpView
    Reads 374,122
  • WpVote
    Votes 7,488
  • WpPart
    Parts 29
Ongoing, First published Mar 29, 2020
كانت له أخت وإبنة رعاها حتي كبرت وكان لها الأمان ولكن ستتغير علاقته بيها ليكتشف حبه الدفين بين جدران قلبها الصغير وتظهر حقائق لم يكن يعلم عنها شئ
All Rights Reserved
Sign up to add أنتَ ملجئي (قيود العشق) to your library and receive updates
or
#85آية
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
جبروت الأربعة cover
هـوس الـكـيـنـج cover
الزقاق الغربي  cover
كريات الدم السمراء  cover
غـول الـصـعـيـد  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
وادي الدهر  cover
غرام القاضي cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover

جبروت الأربعة

32 parts Ongoing

تدور أحداث القصة حول الأخوات، اللتان فقدن والديهما في حادث مأساوي، لتجدا نفسهم فجأةً تحت رعاية خالهم وزوجته في منزل لا يعرف الرحمة. ​بعد أن كانت حياتهما مفعمة بالدفء والحب الأبوي، أصبح عالمهم الجديد مظلمًا وباردًا. في هذا المنزل، تحولت رعاية الخال إلى سوط عذاب خفي؛ فزوجة الخال، بمساعدة ابنتها الكبرى، تستغل اليتيمات في أعمال المنزل الشاقة وتُعاملهم بقسوة مُتعمدة، بينما يقف الخال صامتًا، متجاهلاً ألمهما خوفًا من إثارة المشاكل. ​يعيشن في عزلة مُجبرة، يتشاركن فيها دموعهم وأحلامهم الصغيرة بالخلاص. تحاول الكبيرة والأكثر حكمة، أن تكون الدرع الواقي لأخواتها ، التن لا تزالن يتمسكن بخيوط واهية من البراءة. القصة تروي صراعهم اليومي للبقاء والاحتفاظ بكرامتهم وروحيهم رغم كل الجراح، وكيف ينمو الأمل في قلبيهم كزهرة صغيرة وسط جفاف القسوة، مُنتظرين بصيص نور يُضيء نهاية نفق الظلام.