تائهان بكورسيكا
  • Reads 41
  • Votes 0
  • Parts 3
  • Reads 41
  • Votes 0
  • Parts 3
Ongoing, First published Mar 30, 2020
تتحدث القصة عن "ياسين" الفتي طيب القلب البالغ من العمر ثمانية عشر.. حيث قبل دخوله الكلية بشهرين  يقوم بمساعدة احدي المجرمين بالهروب من دون علمه  فيتم اختطافه من عصابة فرنسية .....
بينما "نغم"الفتاة المثقفة الحالمة التي تطمح بالدراسة تجد نفسها مخطوفة علي انها شخص اخر مع "ياسين"
و عند هروبهم يجدو نفسهم في جزيرة فرنسية اسمها "كورسيكا"
فكيف سيتعاملان مع الامر ؟
وكيف سيحبان بعضهم ؟
تابعوا احداث القصة لتعرفوا
All Rights Reserved
Sign up to add تائهان بكورسيكا to your library and receive updates
or
#532سفر
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
في عتمة العقل cover
وهج الدمار cover
عشق أولاد الذوات cover
الامارة cover
سر بين السطور  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
العاصفة cover
الريتانين " متراس ال�درزياء " cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الموروث نصل حاد cover

في عتمة العقل

36 parts Ongoing

في ليلةٍ مُقمِرَةٍ قَرَّروا أنْ يَأخُذُوْا الأمور بِايِدِيهِمْ واِسْتِخدَامَ مَعْرِفَتِهِم بِشَكلٍ غَيرَ أخلاَقِيْ أصْبَحُوا المُجرِمِينَ الذِينَ كَانُوا يُلاحِقوا الأوهَامَ بَدَلًا مِنْ أنْ يُعَالِجُوها فِيْ تِلكَ اللّحظَة ، أدرَكوا إنَهُمْ تَحَوَلُوْا إلَى مَا كَانُوا يَخْشَون : " مُختَلِينْ عَقْلِيًا، مُحَاصَرِينَ بَيِنَ جُدرَانَ جُنُونِهِم ، وأصْبَحُوا ضَحَايَا قَبل أن يُصبِحُوا أجْناءٌ ."