عِندما أنظرُ إلى عيناهُ أتوه، عَيناهُ تسرقني لِعالم لا أعّلم ما هو ولكن أنا شاكِر لذلك. فَأن النَظر إلى عَيناه يَنتشِل الألم من رُوحي لِفتره مِنْ الزَمن كأن عَيناهُ خُلقت بِعناية في الفُردوس الأعّلى و الرّب هي الفردوسْ بِحد ذاتَه.All Rights Reserved