بوستات ♥ fatoma Algriany ♥
  • LECTURAS 4,839
  • Votos 465
  • Partes 63
  • LECTURAS 4,839
  • Votos 465
  • Partes 63
Continúa, Has publicado mar 30, 2020
الكتاب هادا مش حيوقف نشر نهائي 
رح ننشر فيه حاجات تخص الروايات 
وحاجات للبنات واي حاجة ثانية 
يعني كوكتيل 😂😁
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir بوستات ♥ fatoma Algriany ♥ a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#7روياتي
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
خطايا بريئة (مُكتملة) de mirakarim6
57 Partes Continúa
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
صهباء الطنايا cover
قلبي صار في حبك فراشة وغدى في صدك رماد  cover
عشيقه ضرغام سكس cover
حنه  cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover
قصص نيج سكس عراقيه cover
عشقت عمده الصعيد cover
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
حان الوصال  cover
ليالي السلطان  cover

صهباء الطنايا

50 Partes Continúa

قصة اجتماعية بحتة عن فتاة حالمة تهرب من الواقع لاحلام يقضه تتشابك احلامها مع الواقع القاسي ..اقدار الحياة تلاحقها في كل زاوية لترى نفسها في معترك الحياة اليومية بين مطرقة الاقدار وسندان الاختيارات قصة صهباء ليست مجرد قصة فتاة تكافح ضد صعوبات الحياة، بل هي حكاية عن الإيمان بالذات، وعن القوة التي تنبع من القدرة على التكيف مع ما يفرضه القدر، ومحاولة العثور على توازن بين الطموحات الشخصية والواجبات الإنسانية.