Story cover for الجزار_مال الشام by ___161
الجزار_مال الشام
  • WpView
    Reads 2,554
  • WpVote
    Votes 121
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 2,554
  • WpVote
    Votes 121
  • WpPart
    Parts 9
Complete, First published Mar 30, 2020
#الــــــــجــــــــــزار_بقلم_مال_الشام
#قصة_واقعية. 
كــانت عم تنطق الحروف بصعوبة .. عم تتعرق وتمسح جبينها .. و تتابع وتكمل حكيها .. 

( ماتوا .. ) 

- كيف ماتو ؟ وليش عم ترجفي هيك ... شو صار .. 

رجعت كررت و كان التعب واضح على ملامحها لدرجة كبيرة .. ( كلــهم مــاتو .. ،، آخر شي حكتلي ياه .. قالتلي يا ماما 
انا خايفه منو .. انا خايفه كتير .. ) 

- وبعدين شو صار ؟
All Rights Reserved
Sign up to add الجزار_مال الشام to your library and receive updates
or
#326الم
Content Guidelines
You may also like
Colpi del Silenzio ( طلقات الصمت)  by M_ihavoo2
6 parts Ongoing
ليس للكلام معنى، إن لم يكن نطقه سوى لُقيان حتفه حتمًا. خطواتُ امرأةٍ واثقةٍ يستطيع أي كان إتقانها؛ شرًا كان أم خيرًا، لكن ما يقبع بالداخل لا تراه عقول صغيرة أقفلتها أوهام الانتقام طفلتان تجلسان على فخذي جدهما بكل لطف، تلعبان ببراءة معه بينما هي تراقب المشهد من النافذة بابتسامةٍ دافئة، يقترب منها زوجها يلف ذراعه حول خصرها ويضع ذقنه على كتفها، يتأمل ما تراه بلطف "لا تقلقي عليهما، سيعتني بهما أبي.. علينا الاستعداد، رحلتنا بعد ساعة" ردت بهمس "أشعر بضيقٍ يثقل صدري.." التفتت إليه، يحتضن كتفيها وينظر لعينيها مطمئنًا "هو شعور الفُرقة.. لم تعتادي على البُعد عن ابنتيكِ، لا تقلقي سيكون كل شيء بخير" تلك المحادثة الصغيرة تحت أنظار صغيرتيهما.. اختفت، كأنها سرابٌ ابتلعته اللحظة.. كل ما كُتب هنا يعرف طريق عودته، فلا تعبث بما لا تملكه...حقوق الكاتبة محفوظة، يُمنع النسخ أو الاقتباس الحروف تعرف أصحابها... لا تُضِلها عن موطنها "إن كنت تبحث عن اقتباساتٍ من روايتي، فستجدها في حسابي على إنستقرام/ 2m_ihav
طفله التميم by Alaaaaaa9988
57 parts Complete
تميم كان قاعد بيشتغل ومركز فى الورق إللى قُدامه بس قاطع تركيزه صوت الموبيل اتنهد وفتح المكالمة وملامح الصدمة ظهرت على وشه والفون وقع من ايده اول ما سمع خبر وفاة والدته الدموع بدأت تتجمع فى عنيه وفضل يهز رأسه بعدم تصديق، أخد فونه وطلع بسرعة وبلغ عمار إللى وقع عليه الخبر كالصاعقة ودخل فى حالة صدمة خصوصا إنه كان مضايق من موضوع تقى وحاسس انه قلبه اتكسر وبعد خبر وفاة والدته دخل فى حالة صدمة تميم اخد فرح من الجامعه ورجع البيت والكل اتجمع وبعد وقت خلصوا إجراءات الدفن وراحوا استلموا جثتها من المستشفى مرت أيام العزاء والكل فى نوبة حزن شديده برغم إللى عملته صفيه فيهم بس بتفضل والدتهم إللى جابتهم على الدنيا صحيح ما اخدوش منها الحب بس هما كانوا بيحبوها عمار بدأ يتقبل الصدمة ورهف كذلك ما عادا تميم إللى كان طول الوقت حابس نفسه ومش بيتكلم مع حد حتى فرح وفى يوم فرح صحيت وملقتش تميم جنبها دورت عليه فى كل مكان ملقتهوش ولا حتى لقت هدومه طلعت من اوضتها وراحت على اوضة عمار وهى بتعيط عمار قام على صوت الخبط وكان وشه باهت والحزن مغطى على ملامح وشه، قام بصعوبه وفتح الباب واتصدم اول ما شاف فرح بتعيط بصلها بخوف ودخلها قعدها على السرير وقعد على ركبه قصادها - فرح مالك بتعيطى ليه؟ تميم كويس؟
❣ آلاف الرصاصات تخترقني 🔫 لكن سأواصل ❣ (مكتملة) by DeKhaoula
14 parts Complete
ماما ..... بابا حبيبتي قليها مرة اخرى ماما .... بابا احسنت ، فتاة ذكية . اسمك (هنادي جسكا برادرا) مارأيك يا عزيزتي ؟؟ جميل حقا ، مثلها تماما . بعد مرور 3 اعوام في نفس اليوم *الخامس من يونيو* لقد جهزت كل شيء يا عزيزي ، اين جسكا ؟؟ انها هنا معي ، لا تقلقي . هيا جسكا لنذهب حاضر ابي بابا ، الى اين سنذهب ؟؟ هي سنعود لبيتنا ؟؟ اني احبه كثيرا ، لما لا نبقى هنا ؟؟ يا حبيبت الماما انت ، سنعود يوما ما لتفقده لكن الآن يجب ان نرحل و الا "سينتهي امرنا تماما " حقا لماذا ؟؟ امي انا لا افهم . بابا لما تتحدثان بالاغاز . اخبراني ، انا ابلغ ثلاث سنوات . لا تهتمي للامر يا حبيبتي . ""و الآن ابقى هنا عند جدك و كوني فتاة عاقلة ريثما نعود و ان لم نفعل فلا تنسي اسمك هنادي فقط لا تنسي ذلك"" هذه كانت آخر كلماتهما قبل ان يذهبا دون رجعة و في اليوم التالي لم ارى الا السواد و السواد من حولي و الجميع يبكي عند صورتيهما و انا كنت اشاهد فقط . °°ما الذي جرى ؟! لما الكل يبكي ؟؟ اين ماما؟! بابا ؟؟ اين ؟؟ اخبروني°° لافقد صوتي بعدها . دموع كانت تنهمر دون اذن مني و كلام الناس يتردد في ذهني المسكينة لا زالت صغيرة ، ما ذنبها لتفقد والديها ؟؟ ، افضل من ان تكبر و تعرف انهما قتلان ، و... لم احتمل الامر لهذا صعدت الى غرفتي و ارتميت على السرير ا
🕊قطيع الذئاب 🐺 الرواية الأولي من سلسلة روايات🌹( ورد الياسمين)   by Gasmin9K1R2Z7
63 parts Ongoing
نطقت بصوت متوتر، حاولت أن تكتم الغضب الذي اشتعل في قلبها، لكن الكلمات خرجت كالرصاص: "إزاي تكلميني كده؟" تقدم نحوها بخطوات ثابتة، عينيه مشدودتين إليها، ووجهه لا يظهر أي تراجع. رفع حاجبه بتحدٍ، وأشار إليها بأصبعه في وجهها، متحدثًا بنبرة حادة: "أنا أتكلم زي ما أنا عاوز. إنتي مين علشان تعترضي؟" نظرت إليه تالا، عيونها تتوهج بشيء من الغضب المخبوء، لكنها أجابت بنبرة لم تخلو من التحدي، وهي تلفظ اسمها: "تالا." ضحك ضحكة خفيفة، لم تكن قاسية، بل كانت تحمل في طياتها سخرية خفيفة. نظر إليها بعينيه الماكرين، وعلى شفتيه ابتسامة تهكمية، لكنه قال بنبرة هادئة، لا تخلو من تحدٍ جديد: "ودا اسم إيه دا؟" كان الهواء في المكان ثقيلًا، متوترًا، كما لو أن كل ذرة فيه كانت مشبعة بالغضب المكبوت. لم يكن هناك سوى صوته وهو يقترب منها، خفيفًا في البداية، ثم شديدًا وحادًا، وكأن خطواته تتناغم مع نبضاتها السريعة. كانت تالا تشعر بجدران الغرفة تضيق حولها، كما لو أن كلماته كانت تحاصرها من كل زاوية. عيونه كانت تشبه بحيرة راكدة، لا تلمح فيها سوى المكر، ولكن في أعماقه كان هناك شيء آخر... شيء لم يعترف به بعد. كانت تالا تشعر به، بأعماقها، رغم أنها لم ترد أن تظهره. ارتعش قلبها، ولكنها سيطرت على نفسها، وأجابت بما يكفي من القوة لترد له الضرب
حبيتك واحنا صغار واحنا لسى بذمه الاقدار by lxvcr3
20 parts Complete
" في ممرات المستشفى الطويل " يروح ويرجع بتوتر ويحمل بيده مصحفه يدعي ربه ييسر امرها ، ويرجع يكمل قراءته ل كتاب الله ( مرت نص ساعة ، مرت ساعة ، ساعة ونص ) قال بإصرار وثقة في بالله : ماراح أخلص هالسورة الا والدكتورة طالعة تبشرني بين ماهو في الوجه الثاني انفتحت ابواب غرفة الولادة وطلعت الدكتورة بملامح وجها الباردة : زوج الأخت الهنوف ؟ زياد " بلهفة " : إيه يادكتورة بشريني ! الدكتورة : الحمدالله عدى الامر على خير بس في شغلة ضروري تعرفها زياد " بخوف " : تكلمي رمت الدكتورة عليه القنبلة الخبر اللي دمر زياد حس الدنيا طاحت فوق راسه حس المستشفى كله يضيق فيه طوله مايساعده كيف صار كذا كيف ؟ الهنوف كيف بتتقبل الأمر ؟ دموعه غطت وجهه مافكر بمنظره ك رجال الحب اعمى مايعرف رجل او بنت كل شي مايهمه الا الهنوف الدكتورة " وكانها لمست جرحه " : بساعدك في حالة وحدة وكان الامر ماصار زياد " بسخرية " : هذا شي مايتصلح الدكتورة : مو خايف عليها ؟ خلاص انا بساعدك بس توعدني تنفذها بالحرف الواحد ( تكلمت وتكلمت وعلمته ب مخططها .. ) وكان الدنيا انفرجت في وجهه زياد رغم الخوف اللي فيه
You may also like
Slide 1 of 9
Colpi del Silenzio ( طلقات الصمت)  cover
طفله التميم cover
نوفيلاة "جعلني حطام إمرأه"  cover
❣ آلاف الرصاصات تخترقني 🔫 لكن سأواصل ❣ (مكتملة) cover
🕊قطيع الذئاب 🐺 الرواية الأولي من سلسلة روايات🌹( ورد الياسمين)   cover
حبيتك واحنا صغار واحنا لسى بذمه الاقدار cover
حُب قيد الأسر cover
نَكَهَــآتْ مِنْ عَلقَمْ الْدُنْيِـــآ cover
,ِزمهرير‌ ,ِ!‌سعير‌الاجمر cover

Colpi del Silenzio ( طلقات الصمت)

6 parts Ongoing

ليس للكلام معنى، إن لم يكن نطقه سوى لُقيان حتفه حتمًا. خطواتُ امرأةٍ واثقةٍ يستطيع أي كان إتقانها؛ شرًا كان أم خيرًا، لكن ما يقبع بالداخل لا تراه عقول صغيرة أقفلتها أوهام الانتقام طفلتان تجلسان على فخذي جدهما بكل لطف، تلعبان ببراءة معه بينما هي تراقب المشهد من النافذة بابتسامةٍ دافئة، يقترب منها زوجها يلف ذراعه حول خصرها ويضع ذقنه على كتفها، يتأمل ما تراه بلطف "لا تقلقي عليهما، سيعتني بهما أبي.. علينا الاستعداد، رحلتنا بعد ساعة" ردت بهمس "أشعر بضيقٍ يثقل صدري.." التفتت إليه، يحتضن كتفيها وينظر لعينيها مطمئنًا "هو شعور الفُرقة.. لم تعتادي على البُعد عن ابنتيكِ، لا تقلقي سيكون كل شيء بخير" تلك المحادثة الصغيرة تحت أنظار صغيرتيهما.. اختفت، كأنها سرابٌ ابتلعته اللحظة.. كل ما كُتب هنا يعرف طريق عودته، فلا تعبث بما لا تملكه...حقوق الكاتبة محفوظة، يُمنع النسخ أو الاقتباس الحروف تعرف أصحابها... لا تُضِلها عن موطنها "إن كنت تبحث عن اقتباساتٍ من روايتي، فستجدها في حسابي على إنستقرام/ 2m_ihav