عينها كاندروميدا تشع بنجومها وكواكبها رموشها كالسدوم المتطايره حياتها كالمزنذب الهابط بسرعه صاروخيه علي الارض منتظر اللحظه اللي يهدأ فيها غريبه لكن جميله يتيمه لكن شجاعه وحيده لكن محبوبه هو من اكبر ملوك الاقتصاد العالمي مش بعترف بحاجه تسمي الحب لكن حين قابلها سؤال هل تحبها فاجاب لا ولكن بعدها مثل غرقي في اعمق المحيطات اذان تحبها لااعلم كان هذا ردوا علي السؤال فهل يجتمعا معا بدون عوائق وغموض وألغاز يجب ان تكشف بقلم/فاطمه محمد اول روايه ليا ادعموني ❤️✨