انعشه شعورها بالألم تحت يديه قست نظراته اكثر وهو يصيح غافلا عن تلك التى تكاد تموت من ذعرها
اولا سيره راجل تانى متجيش ع لسانك ابدا هو اصل انا مش *** علشان أسمعك بتتكلمى عن راجل تانى واسكت علاقتك باخى انتهت اليوم انتى مراتى انا مش هو الله يرحمه لذلك انتبهى ثانيا انا راجل مبحبش حد يحط ايده ع حاجتى غير مراتى علشان كده انتى الى هتهتمى بكل حاجه ليها علاقه بيا
ثالثًا انا راجل دمى حامى مقبلش مراتى تلبس اللبس ده ع
ولكن قاطعه صوتها وهى تكاد تموت من الغيظ بسبب كثره تحكماته التى لا تنتهى منذ وفاه زوجها اخوه الراحل وهو لا يكاد ينفك عن تحكماته بيها ولابنتها حتى زواجها منه لم يكن برضها ولكنه لا يعطيها الفرصة ابدا لتقبله فهو يستفزها بدرجه كبيره جدا لا تنكر فهو عكس أخيه لكل شىء حيث كان زوجها الراحل إنسان طيب عطوف لا يجبرها ع شىء ابدا يفعل لها كل شىء تريده لا يغضبها ابدا عكس هذا الثور الذى يقف أمامها لا تنكر وسامته الطاغيه ولكنه قوى الشخصية جدا لا يستمع الى رأى احد ولا يسمح لها بفعل شىء بمفردها الا يكفى انها زوجه ثانيه له 😭
مستنيه رائيكم فيها انزلها ولا لا 🙈🙈
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟