وإنني اقف أمام منزلي حيث تلامحت شخص بعيداً يكاد ان يرئ وكأنه يدلني الي طريق فذهبت راكضاً ورائه بخطوات بطيئة حتى آراه يتلاشى ف بدت اركض واركض مسرعة وكأنني ادور ف نفس الاتجاه نعم انه نفس الاتجاه نعم لقد رجعت الي منزلي !؟ ما كان هذا الشخص !؟ نعم انها نقطة مالا نهاية انها دائرة !؟ لقد أرئ أناس يسخرون يكاد يقتلوني بنظراتهم الحادة ! أيقظني رنين هاتفي النقال ، عند السابعة صباحاً رأيت نفسي ف المرأء شخص لا يشبهني شخص اخر شخص يبتسم ف وجوههم المتعجرفة لا أبالي بنظراتهم ولا أبالي الخوف مواجهة هذا العالم القذر شخص اخر يكاد يرئ نفس الشخص الذي دله فقطع الطريق ولم يراوده الفضول نحوه لقد قطعت انها دائرة هشة ضعيفة مليئة بالسلبية وحتى نظرت الي نور اكاد ان ارى منه يكاد ان افقد بصري نعم لم يتبقى القليل سأصل 🖤!! #الغد ✨All Rights Reserved
1 part