Story cover for Love between rhythms by judaa2
Love between rhythms
  • WpView
    Reads 3,681,404
  • WpVote
    Votes 120,423
  • WpPart
    Parts 38
  • WpView
    Reads 3,681,404
  • WpVote
    Votes 120,423
  • WpPart
    Parts 38
Complete, First published Apr 01, 2020
أمسك ذلك الرجل بكأس نبيذ أحمر و سكبه كاملاً على تلك الحسناء فمسحت وجهها و قبل أن تستطيع النظر أدخل كأس آخر في فمها و أجبرها على شربه دفعة واحدة حتى كادت تختنق و مهما حاولت ابعاد يده الضخمة لم يوافق!

أبعد يده أخيراً فأصبحت تكح بقوة ثم جلست على الأرض و هي تلهث كي تتنفس فجلس أمامها على ركبتيه و قال و هو يحدق بعسليتيه: "أتعلمين الفئة الآتي يتم عليهن سكب النبيذ؟ هم أيضاً نفسهن الذين أحب لعق رقبتهم بطرف لساني حيث تفوح رائحة النبيذ يا زهرتي

همست بحقد و هي ترفع شعرها الأسود الطويل: "اللعنة عليك و على اليوم الذي رافقتك به"

اختفت لمعة زرقاوتيها ليحل الحقد الأسود مكانها حينما قال:  "تقصدين اليوم الذي اشتريتك به صحيح؟"
All Rights Reserved
Sign up to add Love between rhythms to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
79 parts Complete
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  by SarahAli_1997
70 parts Complete
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)
اسطورة زماني by OSMAN-ALWSHAH
41 parts Complete Mature
. --- في قلب الظلام، حيث تتساقط الأحلام كأوراق الخريف تحت وطأة الفقد، وُلدت حكاية جسّار... الفتى الذي سرقت منه الحياة دفئها منذ نعومة أظافره، بعد أن فقد والديه في حادث مأساوي ترك في صدره جرحًا لا يندمل. نشأ في كنف عمٍّ قاسٍ، لا يعرف الرحمة، حاول أن يسلبه حريته وأن يربطه بابنته ليجعله أداةً لتحقيق طموحاته الملوثة. لكن جسّار لم يكن من أولئك الذين تنكسر أرواحهم بسهولة؛ كان يحمل في قلبه شغفًا بالحياة وأملًا في حبٍّ حقيقي ينقذه من رماد ماضيه. وعندما قرر الهروب، قادته خطاه إلى اليمن... غير مدرك أن القدر يخبئ له عالمًا آخر، عالمًا تتشابك فيه الحقيقة بالأسطورة، وتتصارع فيه الأرواح بين الحب والموت. وهناك، وسط العواصف والأسرار الدفينة، يلتقي بمن تُعيد النبض لقلبه المتعب، لكن حبهما لن يكون طريقًا مفروشًا بالورود، بل ساحة صراع بين أقدار لا ترحم. سيقفان معًا أمام خيار مستحيل: الفراق أو مواجهة موتٍ محتوم. رحلة جسّار ليست مجرد قصة هروب، بل صرخة روح تبحث عن الخلاص وسط ظلال الماضي وعتمة القدر... فهل سينتصر الحب على لعنة الحياة، أم سيُدفن في صمت الزمن؟ --- الكاتب: عصمان الوشاح
Eclipse Night #Deathly Desyr by EuphemiaEicheli
4 parts Ongoing Mature
عندما يكون الماضي هو محطتك الجميلة التي تعود إليها كل يوم فعليك أن تعلم بأنك هناك وليس هنا، لقد كان الموت هو المصير الذي توقعته يوفيميا لنفسها يوم ان فارق والديها حياتهما، لكنها وجدت نفسها في عالم لم يسكنه غير المسوخ الذين تربو على القتل والموت، تنفسو رائحة الدماء، واستمتعو باصوات العذاب، لقد نشأو قساة بلا رحمة، وكأنهم خلقوا لينهشو لحوم غيرهم، مصيرها القذر قد أخذها إلى أحضان عقد كاذب، قد تدنس بقسم الشيطان الخائن، خذلتها الحياة كما لم تخذل غيرها حتى وقع حبها مع مسخ يصنع من الوحوش العاباً، روض كل من وقف في طريقه، لكنه كان عاجزاً أمام طفلة صغيرة أخبرته ذات ليلة أن اسمها كان لو. كانت مهمتها هي استرجاع كل ما سلب منها ، لكنها لم تتخيل يومًا ان يوقعها ذلك في علاقة جنونية تماما. وان يكون وريث لاكوزا نوسترا ، هو لعبتها المستحيلة. كان يعرف أنه مقيد في خدمتها، بينما قلبها مقيد في عشق سيده، كانت لأحدهما حباً، والآخر كان لها عبداً، أراد قلبها حباً صعباً، لكنها تحطمت ألف مرة خلف بطشه وجنونه،. سلبها حياتها ببطئ ، وهي سلبته قلبه قبل الموت.
𝕁𝕠𝕜𝕖𝕣'𝕤 ℍ𝕖𝕝𝕝 | جحيم الچوكر 1 by rodydeana639
22 parts Complete
متحدثة بـ توتر وهي تلفظ إسمه بـ شفتيها الرقيقة بـ تعجب : أســد؟!! وميران يحاول ان يزيح عينيه من على جسدها المغري التي ترتدي شورت قصير لـ نصف الفخذ فيما فوق وفلنة حمالات من نفس الخامة الحريرية اللون الزهري وشعرها المنساب على ظهرها ومجموعة من خصلات شعرها على كتفيها وصدرها تخفي أذنيها الحمراء من أصر الشتاء والبرد القارس وخصرها النحيف وجسدها الممشوق فـ نظر هو من أخمد قدميها عاريتين وهو يتفقد جسدها ويرتفع بـ نظره لـ عظمتها الترقورة البارزة ثم لـ عينيها ثم لـ شفتيها الكرزتين التي نطقت بـ إسمه ولم يستطع تمالك نفسه فـ دخل البيت وهو يمسك بـ كتفيها الناعمتين العاريتين ويدخلها للداخل وأغلق الباب بـ قدمه وأدارها جعلها تلتصق بـ الحائط وحاصرها بين يديه والحائط فـ وضع يديه خلف عنقها ورفع رأسها بـ يده الموضوعة خلف عنقها وهو يضع إصبعه الإبهام عند ذقنها ويفتح فمها بـ مستوى فمه لم يستطع السيطرة على نفسه أكثر من ذلك بـ سبب نظرتها البريئة عندما كانت تنظر له بـ أعينسها الطفولية الواسعة فـ مال بـ رأسه وقبلها قبلةً رقيقة تحمل بـ داخلها الكثير والكثير من المشاعر تلغبطت مشاعرة بـ إتجاهها فـ مرر يديه على خصرها بـ رقة يُحيط خصرها بـ ذراعه بـ أكمله ممرراً يديه على جانب خصرها الآخر صعوداً يقربها إليه أكثر لـ درجة ت
بعد تعذاب فصليتي قد احبيتها 🔞 by i_ksal
10 parts Complete Mature
ﻋﻴﻮﻧﻪ ﺻﺎﺭﻥ ﻧﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻭﺩﻓﻌﻨﻲ ﺣﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﻛﺎﻉ ﻭﺗﻌﻮﺭﺕ ﻭﻛﺎﻟﻲ ﻓﻬﺪ / ﻓﻘﺪﺕ ﻋﻠﻰ ﻋﻄﺮﻫﺔ ﻭﺑﺴﺘﻬﺔ ﻭﺩﻓﻌﺘﻨﻲ ﺍﻧﻲ ﺻﺮﺕ ﻧﺎﺭ ﺷﻠﻮﻥ ﺗﺪﻓﻌﻨﻲ ﻭﺩﻓﻌﺘﻬﺔ ﻭﻋﻮﺭﺗﻬﺔ ﻭﻛﺎﻣﺖ ﺗﻠﻮﻩ ﻣﻦ ﺿﻬﺮﻫﺔ ﻻ ﻋﺒﺎﻟﺞ ﺍﻧﻲ ﻣﻴﺖ ﻋﻠﻴﺞ ﺍﻧﻲ ﺍﺣﺐ ﻭﺣﺪﻩ ﻭﺭﺍﺡ ﺍﺧﻄﺐ ﺑﻨﻬﺎﻳﺖ ﻫﺎﺫﻩ ﺍﻟﺴﺒﻮﻉ ﻃﺮﺩﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻭﺣﻄﻴﺘﻬﺔ ﺑﻞ ﺑﻠﻜﻮﻧﻪ ﻭﺳﺪﻳﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺑﻴﻬﺔ ﺑﻠﻜﻮﻧﻪ ﻋﻠﻰ ﺣﺪﻳﻘﻪ ﻭﻧﻤﺖ ﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﺩﻓﻌﻨﻲ ﺷﺎﻗﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻭﻛﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﺿﻬﺮﻱ ﻭﺣﻄﻨﻲ ﺑﻞ ﺑﻠﻜﻮﻧﻪ ﻭﺳﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻧﻲ ﺗﻮﻱ ﺳﺒﺤﺖ ﻭﺟﺎﻧﺖ ﺑﺎﺭﺩﻩ ﺑﻠﻴﻞ ﻣﺘﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩ ﺍﺷﻪ ﺍﺷﻪ ﻭﻟﻤﻴﺖ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻱ ﺗﺎ ﺍﺩﻓﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺮﺩ ﻭﺑﻜﻮﻩ ﻧﻤﺖ ﻓﻬﺪ ﻛﻌﺪﺕ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺑﻞ ﺗﺴﻌﻪ ﺗﺬﻛﺮﺗﻬﺔ ﺑﺮﻩ ﻭﻣﺎﻟﻬﺔ ﺍﻱ ﺣﺲ ﻛﻤﺖ ﺭﻛﺾ ﻋﻠﻴﻬﺔ ﻭﻓﺘﺤﺘﻪ ﻟﻜﻴﺘﻪ ﺗﻬﺬﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺨﻮﻧﻪ ﻭﺗﺮﺟﻒ ﺷﻠﺘﻬﺔ ﻭﺣﻄﻴﺘﻬﺔ ﺑﻞ ﺣﻤﺎﻡ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﻤﺎﻱ ﻓﻮﻛﺎﻫﺎ ﻭﻛﺎﻣﺖ ﺗﺒﺠﻲ ﻭﺗﺮﺟﻒ ﺷﻜﺪ ﺗﻨﺪﻣﺖ ﻷﻥ ﻋﺎﻣﻠﺘﻬﺔ ﻫﻴﺞ ﻭﺍﺧﺬﺗﻬﺔ ﻭﻛﻌﺪﺗﻬﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﺮﺑﺎﻳﻪ ﻭﻧﺎﺩﻳﺖ ﺭﻫﻒ ﺭﻫﻔﻔﻔﻒ ﻫﺎ ﺷﻜﻮ ﺷﺒﻴﻚ ﻓﻬﺪ . ﺗﻌﺎﻱ ﺑﺪﻟﻲ ﺃﻳﻪ ﻷﻥ ﻣﺼﺨﻨﻪ ﻭﺳﺒﺤﺘﻬﺔ ﻣﺎﺷﻲ ﺭﻫﻒ ﺭﺣﺖ ﻋﻠﻴﻬﺔ ﻭﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻨﻪ ﺗﺮﺟﻒ
You may also like
Slide 1 of 10
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 cover
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  cover
اسطورة زماني cover
لن اطلب الرحمة_آن هامبسون_ cover
Eclipse Night #Deathly Desyr cover
𝕁𝕠𝕜𝕖𝕣'𝕤 ℍ𝕖𝕝𝕝 | جحيم الچوكر 1 cover
حور الأسر  cover
بعد تعذاب فصليتي قد احبيتها 🔞 cover
I will back to you and you will be mine cover
Damn I will be your lover cover

سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2

79 parts Complete

رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب