Default Title - Write Your Own
  • Reads 25
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 25
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Apr 03, 2020
All Rights Reserved
Sign up to add Default Title - Write Your Own to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
19 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 9
أجملُ الصور الشعريه، صورك cover
عشق أولاد الذوات cover
في عتمة العقل cover
الامارة cover
انقطاع 5  cover
سر بين السطور  cover
أنا وأسمري  cover
الموروث نصل حاد cover
لبوة على شفا الثار cover

أجملُ الصور الشعريه، صورك

30 parts Ongoing

حنين | مُهاب بطلتي لقيطه! و عاشت في ميتم و بعد ان تُتم العمر القانوني تخرج، و تعمل لدى عائله و تُصادف مُهاب الضابط المتعجرف و يحاول بشت الطرق ازعاجها تكتشف بعد ذالك حقيقة انَ بينهم قرابه! لتجد انَ والدتها!.. - ياسمين | ريان تنجبر تتزوج ولد عمها بعد المشاكل الي صارت و طلاق اهلها و ابوها الي يبي يعيشها مع زوجته و تطر تتزوج ريان الي يحاول انه!.. - أحلام | زُهير يموت اخوها في الديره مقتول و يوصي اقرب اصحابه على امه و اخته و يجي مدينتهم و يبدا يلاحقها و يهتم بأهم تفاصيلها و يزعجها ووو!... - حصه | طلال هي سيدة اعمال مشهوره و هو ولد عمها النسونجي و يتزوجها و يحاول انه يكسر غرورها بعد الي سوته فيه!.. إبداع الكاتِبه: فـاطِـمـه الـشَـريـف